الشَّيْخُ، العَالِمُ، الحَافِظُ، الرَّحَّالُ، المُفِيْدُ، أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بنُ إِدْرِيْسَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ إِدْرِيْسَ بنِ سُلَيْمَانَ الجَرْجَرَائِيُّ، الفَقِيْهُ، الشَّافِعِيُّ، تِلْمِيْذُ مُحَدِّث بَلَدِهِ مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ المُفِيْد.
سَمِعَ بِبَغْدَادَ لَمَّا قَدِمَهَا مِنْ:أَحْمَدَ بنِ نَصْرٍ الذَّارع وَطَبَقَتِهِ، وَبِجُرْجَانَ مِنْ أَبِي بَكْرٍ الإِسْمَاعِيْلِيّ، وَأَبِي أَحْمَدَ بنِ الغِطْرِيْف، وَبِأَصْبَهَانَ مِنْ أَبِي بَكْرٍ بن المُقْرِئ، وَطَائِفَة.
وَبِدِمَشْقَ مِنْ:مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ الخَلاَّل وَغَيْرِهِ.
وَببلخ وَأَنطَاكيَة وَالنَّوَاحِي، وَسَمِعَ المُحَدِّثُونَ بَانْتِخَابه.
وَمَا علمْتُ بِهِ بَأْساً.
ذَكَرَهُ الحَافِظُ ابنُ عَسَاكِر مُختصراً، وَعَرفه أَبُو عَبْدِ اللهِ بنُ النَّجَّار، وَذكر أَنَّهُ رَوَى عَنْهُ:هَنَّادُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ النَّسَفِيُّ، وَأَبُو حَامِدٍ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ مَامَا الحَافِظ، وَعَبْدُ الصَّمَدِ بنُ إِبْرَاهِيْمَ البُخَارِيُّ الحَافِظُ، وَأَحْمَدُ بنُ الفَضْلِ البَاطِرْقَانِيُّ، وَأَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ صَالِح العَطَّار، وَآخَرُوْنَ.
سَكَنَ بُخَارَى فِي آخِرِ عُمُرِهِ.
وَكَانَ مَوْصُوَفاً بِالفَهْم وَالمعرفَة.
تُوُفِّيَ:فِي رَبِيْعٍ الأَوَّلِ، سَنَةَ خَمْسَ عَشْرَةَ وَأَرْبَع مائَة.
أَحسبه مِنْ أَبْنَاءِ السَّبْعِيْنَ.
(33/373)
سَمِعَ بِبَغْدَادَ لَمَّا قَدِمَهَا مِنْ:أَحْمَدَ بنِ نَصْرٍ الذَّارع وَطَبَقَتِهِ، وَبِجُرْجَانَ مِنْ أَبِي بَكْرٍ الإِسْمَاعِيْلِيّ، وَأَبِي أَحْمَدَ بنِ الغِطْرِيْف، وَبِأَصْبَهَانَ مِنْ أَبِي بَكْرٍ بن المُقْرِئ، وَطَائِفَة.
وَبِدِمَشْقَ مِنْ:مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ الخَلاَّل وَغَيْرِهِ.
وَببلخ وَأَنطَاكيَة وَالنَّوَاحِي، وَسَمِعَ المُحَدِّثُونَ بَانْتِخَابه.
وَمَا علمْتُ بِهِ بَأْساً.
ذَكَرَهُ الحَافِظُ ابنُ عَسَاكِر مُختصراً، وَعَرفه أَبُو عَبْدِ اللهِ بنُ النَّجَّار، وَذكر أَنَّهُ رَوَى عَنْهُ:هَنَّادُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ النَّسَفِيُّ، وَأَبُو حَامِدٍ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ مَامَا الحَافِظ، وَعَبْدُ الصَّمَدِ بنُ إِبْرَاهِيْمَ البُخَارِيُّ الحَافِظُ، وَأَحْمَدُ بنُ الفَضْلِ البَاطِرْقَانِيُّ، وَأَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ صَالِح العَطَّار، وَآخَرُوْنَ.
سَكَنَ بُخَارَى فِي آخِرِ عُمُرِهِ.
وَكَانَ مَوْصُوَفاً بِالفَهْم وَالمعرفَة.
تُوُفِّيَ:فِي رَبِيْعٍ الأَوَّلِ، سَنَةَ خَمْسَ عَشْرَةَ وَأَرْبَع مائَة.
أَحسبه مِنْ أَبْنَاءِ السَّبْعِيْنَ.
(33/373)
عدد المشاهدات *:
273824
273824
عدد مرات التنزيل *:
0
0
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 14/12/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 14/12/2013