الشَّيْخُ، الإِمَامُ، صَدْرُ الإِسْلاَمِ، شَيْخُ المَالِكِيَّة، إِسْمَاعِيْلُ بنُ مَكِّيِّ بنِ إِسْمَاعِيْلَ بنِ عِيْسَى بنِ عَوْفِ بنِ يَعْقُوْبَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ عِيْسَى بنِ عَبْدِ المَلِكِ بنِ حُمَيْد ابْن صَاحِبِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- القُرَشِيُّ، الزُّهْرِيُّ، العَوْفِيُّ، الإِسْكَنْدَرِيُّ، المَالِكِيُّ، مِنْ ذُرِّيَّة عَبْد الرَّحْمَانِ بن عَوْف -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ-.
وُلِدَ: سَنَةَ خَمْسٍ وَثَمَانِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ.
وَتَفَقَّهَ عَلَى: الأُسْتَاذ أَبِي بَكْرٍ الطُّرْطُوْشِيّ، وَبَرَعَ، وَفَاق الأَقرَان، وَتَخَرَّجَ بِهِ الأَصْحَاب، وَرَوَى عَنِ الطُّرْطُوْشِيّ (المُوَطَّأ)، وَعَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ الرَّازِيّ.
كتب عَنْهُ: الحَافِظ السِّلَفِيّ -وَهُوَ مِنْ شُيُوْخِهِ- وَالحَافِظون: عَبْد الغَنِيِّ، وَابْن المُفَضَّلِ، وَعَبْد القَادِرِ، وَالسُّلْطَان صَلاَح الدِّيْنِ، وَأَوْلاَد ابْنه عَبْد الوَهَّابِ، وَهُم: الحَسَن، وَعبْد اللهِ، وَعَبْد العَزِيْزِ، وَحَدَّثَ بِـ (المُوَطَّأ) مَرَّات.
تُوُفِّيَ: فِي الخَامِس وَالعِشْرِيْنَ مِنْ شَعْبَان، سَنَة إِحْدَى وَثَمَانِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ، بِالإِسْكَنْدَرِيَّة، وَلَهُ سِتٌّ وَتِسْعُوْنَ سَنَةً -رَحِمَهُ الله-.
قَالَ ابْنُ الجُمَّيْزِيّ فِي (مَشْيَخته): هُوَ إِمَام عصره، وَفرِيْد دَهْره فِي الفِقْه، وَعَلَيْهِ مدَار الفَتْوَى، مَعَ الوَرَع، وَالزّهَّادَة، وَكَثْرَة العِبَادَة. (21/123)
(41/111)
وُلِدَ: سَنَةَ خَمْسٍ وَثَمَانِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ.
وَتَفَقَّهَ عَلَى: الأُسْتَاذ أَبِي بَكْرٍ الطُّرْطُوْشِيّ، وَبَرَعَ، وَفَاق الأَقرَان، وَتَخَرَّجَ بِهِ الأَصْحَاب، وَرَوَى عَنِ الطُّرْطُوْشِيّ (المُوَطَّأ)، وَعَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ الرَّازِيّ.
كتب عَنْهُ: الحَافِظ السِّلَفِيّ -وَهُوَ مِنْ شُيُوْخِهِ- وَالحَافِظون: عَبْد الغَنِيِّ، وَابْن المُفَضَّلِ، وَعَبْد القَادِرِ، وَالسُّلْطَان صَلاَح الدِّيْنِ، وَأَوْلاَد ابْنه عَبْد الوَهَّابِ، وَهُم: الحَسَن، وَعبْد اللهِ، وَعَبْد العَزِيْزِ، وَحَدَّثَ بِـ (المُوَطَّأ) مَرَّات.
تُوُفِّيَ: فِي الخَامِس وَالعِشْرِيْنَ مِنْ شَعْبَان، سَنَة إِحْدَى وَثَمَانِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ، بِالإِسْكَنْدَرِيَّة، وَلَهُ سِتٌّ وَتِسْعُوْنَ سَنَةً -رَحِمَهُ الله-.
قَالَ ابْنُ الجُمَّيْزِيّ فِي (مَشْيَخته): هُوَ إِمَام عصره، وَفرِيْد دَهْره فِي الفِقْه، وَعَلَيْهِ مدَار الفَتْوَى، مَعَ الوَرَع، وَالزّهَّادَة، وَكَثْرَة العِبَادَة. (21/123)
(41/111)
عدد المشاهدات *:
276600
276600
عدد مرات التنزيل *:
0
0
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 15/12/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 15/12/2013