اختر السورة


برنامج تلاوة القرآن الكريم
برنامج مراجعة القرآن الكريم
برنامج استظهار القرآن الكريم
يوم الأحد 3 جمادى الآخرة 1447 هجرية
? ?? ?????? ?????? ???? ????? ???????? ????? ?????????? ?????????? ?? ?????? ?????? ???? ????? ????????? ?????? ????? ?????? ???? ?????? . ????? ?????? ????? ??????? ???? ?????? . ????? ?????? ????? ?????? ???? ?????? ? ????? ?????? ????? ?????? ???? ????????? ????? ???????

مواقع إسلامية

جمعية خيركم
منتدى الأصدقاء
مدونة إبراهيم
مدونة المهاجر

بسم الله الرحمن الرحيم...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اللهم صل و سلم على نبيك محمد و على آله و صحبه أجمعين

العلم

لحظة من فضلك



المواد المختارة

المدرسة العلمية :

6 : 1487 - وعن عمران بن الحصين رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم علم أباه حصينا كلمتين يدعو بهما: اللهم ألهمني رشدي وأعدني من شر نفسي رواه الترمذي وقال حديث حسن 1488 - وعن أبي الفضل العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه قال: قلت يا رسول الله علمني شيئا أسأله الله تعالى قال: سلوا الله العافية فمكثت أياما ثم جئت فقلت يا رسول الله علمني شيئا أسأله الله تعالى قال لي يا عباس يا عم رسول الله سلوا الله العافية في الدنيا والآخرة رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح 1489 - وعن شهر بن حوشب قال قلت لأم سلمة رضي الله عنها يا أم المؤمنين ما كان أكثر دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان عندك قالت: كان أكثر دعائه: يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك رواه الترمذي وقال حديث حسن 1490 - وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كان من دعاء داود صلى الله عليه وسلم: اللهم إني أسألك حبك وحب من يحبك والعمل الذي يبلغني حبك اللهم اجعل حبك أحب إلي من نفسي وأهلي ومن الماء البارد رواه الترمذي وقال حديث حسن 1491 - وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ألظوا بياذا الجلال والإكرام رواه الترمذي ورواه النسائي من رواية ربيعة بن عامر الصحابي قال الحاكم حديث صحيح الإسناد ألظوا بكسر اللام وتشديد الظاء المعجمة معناه الزموا هذه الدعوة وأكثروا منها 1492 - وعن أبي أمامة رضي الله عنه قال: دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بدعاء كثير لم نحفظ منه شيئا قلنا يا رسول الله دعوت بدعاء كثير لم نحفظ منه شيئا فقال ألا أدلكم على ما يجمع ذلك كله تقول: اللهم إني أسألك من خير ما سألك منه نبيك محمد صلى الله عليه وسلم وأعوذ بك من شر ما استعاذ منه نبيك محمد صلى الله عليه وسلم وأنت المستعان وعليك البلاغ ولا حول ولا قوة إلا بالله رواه الترمذي وقال حديث حسن 1493 - وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: كان من دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم إني أسألك موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك والسلامة من كل إثم والغنيمة من كل بر والفوز بالجنة والنجاة من النار رواه الحاكم أبو عبد الله وقال حديث صحيح على شرط مسلم
9 : باب ما يباح من الغيبة اعلم أن الغيبة تباح لغرض صحيح شرعي لا يمكن الوصول إليه بها وهو ستة أسباب: - الأول: التظلم، فيجوز للمظلوم أن يتظلم إلى السلطان والقاضي وغيرهما ممن له ولاية، أو قدرة على إنصافه من ظالمه، فيقول: ظلمني فلان بكذا. الثاني: الاستعانة على تغيير المنكر، ورد العاصي إلى الصواب، فيقول لمن يرجوا قدرته على إزالة المنكر: فلان يعمل كذا، فازجره عنه، ونحو ذلك، ويكون مقصوده التوصل إلى إزالة المنكر، فإن لم يقصد ذلك كان حرامًا. الثالث: الاستفتاء: فيقول للمفتي: ظلمني أبي، أو أخي أو زوجي، أو فلان بكذا، فهل له ذلك؟ وما طريقي في الخلاص منه، وتحصيل حقي، ودفع الظلم؟ ونحو ذلك، فهذا جائز للحاجة، ولكن الأحوط والأفضل أن يقول: ما تقول في رجل أو شخص، أو زوج، كان من أمره كذا؟ فإنه يحصل به الغرض من غير تعيين، ومع ذلك فالتعيين جائز كما سنذكره في حديث هند إن شاء الله تعالى. الرابع: تحذير المسلمين من الشر ونصيحتهم، وذلك من وجوه: منها جرح المجروحين من الرواة والشهود، وذلك جائز بإجماع المسلمين، بل واجب للحاجة. ومنها المشاورة في مصاهرة إنسان، أو مشاركته، أو إيداعه، أو معاملته، أو غير ذلك، أو محاورته، ويجب على المشاور أن لا يخفي حاله، بل يذكر المساوئ التي فيه بنية النصيحة. ومنها إذا أراد متفقها يتردد إلى مبتدع، أو فاسق يأخذ عنه العلم، وخاف أن يتضرر المتفقه بذلك، فعليه نصيحته ببيان حاله، بشرط أن يقصد النصيحة، وهذا مما يغلط فيه، وقد يحمل المتكلم بذلك الحسد، ويلبس الشيطان عليه ذلك، ويخيل إليه أنه نصيحة فليتفطن لذلك. ومنها أن يكون له ولاية لا يقوم بها على وجهها: إما بألا يكون صالحاً لها، وإما بأن يكون فاسقًا، أو مغفلاً، ونحو ذلك، فيجب ذكر ذلك لمن له عليه ولاية عامة ليزيله، ويولي من يصلح، أو يعلم ذلك منه ليعامله بمقتضى حاله، ولا يغتر به، وأن يسعى في أن يحثه على الاستقامة أو يستدل به. الخامس: أن يكون مجاهراً بفسقه أو بدعته كالمجاهر بشرب الخمر، ومصادرة الناس، وأخذ المكس، وجباية الأموال ظلماً، وتولي الأمور الباطلة، فيجوز ذكره بما يجاهر به، ويحرم ذكره بغيره، من العيوب، إلا أن يكون لجوازه سبب آخر مما ذكرناه. السادس: التعريف، فإذا كان الإنسان معروفًا بلقب الأعمش، والأعرج والأصم، والأعمى والأحول، وغيرهم جاز تعريفهم بذلك، ويحرم إطلاقه على جهة التنقيص، ولو أمكن تعريفه بغير ذلك كان أولى. فهذه ستة أسباب ذكرها العلماء وأكثرها مجمع عليه.

Safha Test

بسم الله الرحمن الرحيم     السلام عليكم و رحمة الله و بركاته    مرحبا بك أخي الكريم مجددا في موقعك المفضل     المحجة البيضاء     موقع الحبر الترجمان الزاهد الورع عبد الله بن عباس رضي الله عنهما    
التذكرة في أحوال الموتى وأمور الآخرة للإمام الفرطبي رحمه الله
الجزء الأول
الأنبياء و الشهداء في القبر
باب لا تأكل الأرض أجساد الأنبياء و لا الشهداء . و أنهم أحياء
التذكرة في أحوال الموتى وأمور الآخرة للإمام الفرطبي رحمه الله
قال الله تعالى : بل أحياء عند ربهم يرزقون و لذلك لا يغسلون و لا يصلى عليهم . ثبت ذلك في الأحاديث الصحيحة في شهداء أحد و غيرهم ، ليس هذا موضع ذكرها .
مالك عن عبد الرحمن بن أبي صعصعة أنه بلغه أن عمرو بن الجموح و عبد الله بن عمرو الأنصاريين تم السلميين كانا قد حفر السيل قبرهما ، و كان قبرهما مما يلى السيل و كان في قبر واحد ، و هما ممن استشهد يوم أحد فخفر عنهما ليغيرا من مكانهما فوجدا لم يتغيرا كأنهما ماتا بالأمس ، و كان أحدهما قد جرح فوضع يده على جرحه فدفن و هو كذلك فأميطت يده عن جرحه ، ثم أرسلت فرجعت كما كانت ، و كان بين أحد و بين يوم حفر عنهما ست و أربعون سنة . قال أبو عمر : هذا حديث لم يختلف عن مالك في انقطاعه و هو حديث يتصل من وجوه صحاح عن جابر .
قال المؤلف رضي الله عنه : و هكذا حكم من تقدمنا من الأمم ممن قتل شهيداً في سبيل الله أو قتل على الحق كأنبيائهم ، و في الترمذي في قصة أصحاب الأخدود : [ أن الغلام الذي قتله الملك دفن ] ، قال : فيذكر أنه أخرج في زمن عمر بن الخطاب و أصبعه على صدغه كما وضعها حين قتل . قال حديث حسن غريب و قصة الأخدود : مخرجه في صحيح مسلم ، و كانوا بنجران في الفترة بين عيسى و محمد صلى الله عليه و سلم ، و قد ذكرناها مستوفاه في [ البروج ] في كتاب الجامع لأحكام القرآن و المبين لما تضمن من السنة و آي الفرقان . و روى نقلة الأخبار : أن معاوية رحمه الله لما أجرى العين التي استنبطها بالمدينة في وسط المقبرة . و أمر الناس بتحويل موتاهم . و ذلك في أيام خلافته ، و بعد الجماعة بأعوام . و ذلك بعد أحد بنحو من خمسين سنة . فوجدوا على حالهم حتى أن الكل رأوا المسحاة ، و قد أصابت قدم حمزة ابن عبد المطلب فسال منه الدم . و أن جابر بن عبد الله أخرج أباه عبد الله بن حرام كأنما دفن بالأمس . و هذا أشهر في الشهداء من أن يحتاج فيه إلى أكثار .
و قد روى كافة أهل المدينة أن جدار قبر النبي صلى الله عليه و سلم لما انهدم أيام خلافة الوليد ابن عبد الملك بن مروان و ولاية عمر بن عبد العزيز على المدينة ، بدت لهم قدم فخافوا أن تكون قدم النبي فجزع الناس حتى روى لهم سعيد بن المسيب رضي الله عنه : [ أن أجساد الأنبياء لا تقيم في الأرض أكثر من أربعين يوماً ثم ترفع ] و جاء سالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب فعرف أنها قدم جده عمر رضي الله عنه ، و كان رحمه الله قتل شهيداً .
و روى عن النبي صلى الله عليه و سلم : المؤذن المحتسب كالمتشحط في دمه قتيلاً . و إن مات لم يدود في قبره و ظاهر هذا : أن المؤمن المحتسب لا تأكله الأرض أيضاً .
و خرج أبو داود و ابن ماجه في سننهما عن أوس بن أوس قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : إن أفصل أيامكم يوم الجمعة . في خلق آدم . و فيه قبض . و فيه النفخة . و فيه الصعقة ، فأكثروا علي من الصلاة فيه . فإن صلاتكم معروضة علي قالوا : يا رسول الله و كيف تعرض صلاتنا عليك و قد أرمت ؟ يقولون بليت فقال : إن الله عز و جل حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء لفظ أبي داود و قال ابن العربي حديث حسن .
قلت : و خرجه أبو بكر البزار عن شداد بن أوس ، و اتفقوا في السند ، عن حسين بن علي عن عبد الرحمن يزيد بن جابر ، عن أبي الأشعث الصنعاني فقال ، عن أوس بن أوس أو عن شداد بن أوس و قال البزار : لا يعلم أحداً يرويه بهذا اللفظ إلا شداد بن أوس ، و لا نعلم له طريقاً غير هذا الطريق ، عن شداد بن أوس ، و لا رواه إلا حسين بن علي الجعفي ، و قال أبو محمد عبد الحق ، و يقال : إن عبد الرحمن هذا هو ابن يزيد بن تميم . قاله البخاري و أبو حاتم و هو منكر الحديث ضعيفه .
قلت : و قد خرجه ابن ماجه من غير هذا الطريق فقال : حدثنا عمرو بن سواد المصري ، حدثنا عبد الله بن وهب عن عمرو بن الحارث ، عن سعيد بن أبي هلال ، عن زبد بن أيمن عن عبادة بن نسيء ، عن أبي الدرداء قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :أكثروا علي الصلاة يوم الجمعة ، فإنه مشهود تشهده الملائكة و إن أحداً لمن يصلي علي إلا عرضت علي صلاته حتى يفرغ منها قال قلت : و بعد الموت ؟ قال : و بعد الموت إن الله حرم على الأرض أن تأكل الأجساد الأنبياء فنبي الله حي يرزق صلى الله عليه و سلم . و رواه أبو جعفر الطبري في تهذيب الآثار من حديث سعيد بن أبي هلال ، عن زيد بن أيمن عن عبادة بن نسيء عن أبي الدرداء قال أبو محمد عبد الحق : و زيد بن أيمن لا أعلم رواة عنه إلا سعيد بن هلال .
قال المؤلف : قال البخاري في التاريخ : زيد بن أيمن عن عبادة بن نسيء مرسل روي عنه سعيد بن هلال . و الله أعلم .



عدد المشاهدات *:
225123
عدد مرات التنزيل *:
0
حجم الخط :

* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 28/12/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة

- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 28/12/2013

التذكرة في أحوال الموتى وأمور الآخرة للإمام الفرطبي رحمه الله

روابط تنزيل : باب لا تأكل الأرض أجساد الأنبياء و لا الشهداء . و أنهم أحياء
 هذا رابط  المادة لمن يريد استعماله في المواقع و المنتديات
أرسل إلى صديق
. بريدك الإلكتروني :   أدخل بريد إلكتروني صحيح من فضلك
. بريد صديقك :   أدخل بريد إلكتروني صحيح من فضلك
اضغط هنا للطباعة طباعة
 هذا رابط  باب لا تأكل الأرض أجساد الأنبياء و لا الشهداء . و أنهم أحياء لمن يريد استعماله في المواقع و المنتديات
يمكنكم استخدام جميع روابط المحجة البيضاء في مواقعكم بالمجان
التذكرة في أحوال الموتى وأمور الآخرة للإمام الفرطبي رحمه الله


جدول التقويم الهجري / الميلادي @designer
1