اختر السورة


برنامج تلاوة القرآن الكريم
برنامج مراجعة القرآن الكريم
برنامج استظهار القرآن الكريم
يوم الأحد 27 جمادى الأولى 1445 هجرية
? ?? ?????? ?????? ???? ????? ?????? ?? ?????? ?????? ???? ????? ?????? ?????? ??????????? ??????? ?? ?????? ?????? ???? ????? ?????????? ???????

مواقع إسلامية

جمعية خيركم
منتدى الأصدقاء
مدونة إبراهيم
مدونة المهاجر

بسم الله الرحمن الرحيم...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اللهم صل و سلم على نبيك محمد و على آله و صحبه أجمعين

غريب

لحظة من فضلك



المواد المختارة

المدرسة العلمية :

2 : باب بيان ما يجوز من الكذب أعلم أن الكذب وإن كان أصله محرما، فيجوز في بعض الأحوال بشروط قد أوضحتها في كتاب الأذكار ومختصر ذلك أن الكلام وسيلة إلى المقاصد فكل مقصود محمود يمكن تحصيله بغير الكذب يحرم الكذب فيه وإن لم يمكن تحصيله إلا بالكذب جاز الكذب ثم إن كان تحصيل ذلك المقصود مباحا كان الكذب مباحا وإن كان واجبا كان الكذب واجبا فإذا اختفى مسلم من ظالم يريد قتله أو أخذ ماله وأخفى ماله وسئل إنسان عنه وجب الكذب بإخفائه، وكذا لو كان عنده وديعة، وأراد ظالم أخذها وجب الكذب بإخفائها والأحوط في هذا كله أن يوري ومعنى التورية: أن يقصد بعبارته مقصودا صحيحا ليس هو كاذبا بالنسبة إليه وإن كان كاذبا في ظاهر اللفظ وبالنسبة إلى ما يفهمه المخاطب ولو ترك التورية وأطلق عبارة الكذب فليس بحرام في هذا الحال واستدل العلماء بجواز الكذب في هذا الحال بحديث أم كلثوم رضي الله عنها أنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فينمي خيرا أو يقول خيرا متفق عليه. زاد مسلم في رواية: قالت أم كلثوم: ولم أسمعه يرخص في شيء مما يقول الناس إلا في ثلاث: تعني الحرب، والإصلاح بين الناس وحديث الرجل امرأته، وحديث المرأة زوجها.
9 : باب النهي عن البصاق في المسجد والأمر بإزالته منه إذا وجد فيه والأمر بتنزيه المسجد عن الأقذار 1693 - عن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال البصاق في المسجد خطيئة وكفارتها دفنها متفق عليه والمراد بدفنها إذا كان المسجد ترابا أو رملا ونحوه فيواريها تحت ترابه قال أبو المحاسن الروياني في كتابه البحر وقيل المراد بدفنها إخراجها من المسجد أما إذا كان المسجد مبلطا أو مجصصا فدلكها عليه بمداسه أو بغيره كما يفعله كثير من الجهال فليس ذلك بدفن بل زيادة في الخطيئة وتكثير للقذر في المسجد وعلى من فعل ذلك أن يمسحه بعد ذلك بثوبه أو بيده أو غيره أو يغسله 1694 - وعن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى في جدار القبلة مخاطا أو بزاقا أو نخامة فحكه متفق عليه 1695 - وعن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن هذه المساجد لا تصلح لشيء من هذا البول ولا القذر إنما هي لذكر الله تعالى وقراءة القرآن أو كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم رواه مسلم

Safha Test

بسم الله الرحمن الرحيم     السلام عليكم و رحمة الله و بركاته    مرحبا بك أخي الكريم مجددا في موقعك المفضل     المحجة البيضاء     موقع الحبر الترجمان الزاهد الورع عبد الله بن عباس رضي الله عنهما    
الكتب العلمية
العقيدة
فتح المجيد في شرح كتاب التوحيد
ما جاء في اللهو
الكتب العلمية

قوله : باب
( ما جاء في اللهو )
أي من الوعيد والنهي عنه عند الأمور المكروهة ، كالمصائب إذا جرى بها القدر لما فيه من الإشعار بعد الصبر والأسى على ما فات ، مما لا يمكن استدراكه ، فالواجب التسليم للقدر ، والقيام بالعبودية الواجبة وهو الصبر على ما أصاب العبد مما يكره . والإيمان بالقدر أصل من أصول الإيمان الستة . وأدخل المصنف رحمه الله أداة التعريف على لو وهذه في هذا المقام لا تفيد تعريفاً كنظائرها ، لأن المراد هذا اللفظ كما قال الشاعر :
رأيت الوليد بن اليزيد مباركاً شديداً بأعباء الخلافة كأهله
وقوله : وقول الله عز وجل : # 3 : 154 # - يقولون لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا هاهنا - .
قال بعض المنافقين يوم أحد ، لخوفهم وجزعهم وخورهم .
قال بن إسحاق : فحدثني يحيى بن عباد بن عبد الله بن الزبير عن أبيه عن عبد الله ابن الزبير قال : قال الزبير : لقد رأيتني مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حين اشتد الخوف علينا أرسل الله علينا النوم . فما منا رجل إلا ذقنه في صدره ، قال : فو الله إني لأسمع قول معتب بن قشير ما أسمعه إلا كالحلم : لو كان لنا من الأمر شئ ما قتلنا ها هنا . فحفظتها منه ، وفي ذلك أنزل الله عز وجل : - يقولون لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا هاهنا - لقول معتب رواه ابن أبي حاتم . قال الله تعالى : - قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم - أي هذا قدر مقدر من الله عز وجل وحكم حتم لازم لا محيد عنه ولا مناص منه .
وقوله : # 3 : 96 # - الذين قالوا لإخوانهم وقعدوا لو أطاعونا ما قتلوا - الآية .
قال العماد ابن كثير : الذين قالوا لإخوانهم ، وقعدوا : لو أطاعونا ما قتلوا أي لو سمعوا مشورتنا عليهم بالقعود وعدم الخروج ما قتلوا مع من قتل . قال الله تعالى : - قل فادرؤوا عن أنفسكم الموت إن كنتم صادقين - أي إذا كان القعود يسلم به الشخص من القتل والموت ، فينبغي لكم أن لا تموتوا ، والموت لا بد آت إليكم ، ولو كنتم في بروج مشيدة ، فادفعوا عن أنفسكم الموت إن كنتم صادقين . قال مجاهد عن جابر بن عبد الله : نزلت هذه الآية في عبد الله بن أبي وأصحابه يعني أنه هو الذي قال ذلك . وأخرج البيهقي عن أنس أن أبا طلحة قال : غشينا النعاس ونحن في مصافنا يوم أحد ، فجعل يسقط سيفي وآخذه ويسقط وآخذه . قال : والطائفة الأخرى ـ المنافقون ـ ليس لها هم إلا أنفسهم ، أجبن قوم ، وأرعبه ، وأخذله للحق - يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية - إنما هم أهل ريب وشك بالله عز وجل .
قوله : قد أهمتهم أنفسهم يعني لا يغشاهم النعاس عن القلق والجزع والخوف : - يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية - .


عدد المشاهدات *:
389982
عدد مرات التنزيل *:
87129
حجم الخط :

* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 21 ماي 2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة

- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 01/03/2015

الكتب العلمية

روابط تنزيل : ما جاء في اللهو
 هذا رابط   لمن يريد استعماله في المواقع و المنتديات
أرسل إلى صديق
. بريدك الإلكتروني :   أدخل بريد إلكتروني صحيح من فضلك
. بريد صديقك :   أدخل بريد إلكتروني صحيح من فضلك
اضغط هنا للطباعة طباعة
 هذا رابط  ما جاء في اللهو لمن يريد استعماله في المواقع و المنتديات
يمكنكم استخدام جميع روابط المحجة البيضاء في مواقعكم بالمجان
الكتب العلمية


@designer
1