وَقَال شَيْخ الإسْلاَم ـ رَحمه اللّه تَعالى:
هذه تفسير آيات أشكلت حتى لا يوجد فى طائفة من كتب التفسير إلا ما هو خطأ.
منها قوله: {وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ} [المائدة:60]، والصواب عطفه على قوله: {مَن لَّعَنَهُ اللّهُ} [المائدة: 60]، فعل ماض معطوف على ما قبله من الأفعال الماضية، لكن المتقدمة الفاعل الله، مظهراً أو مضمراً، وهذا الفعل اسم من عبد الطاغوت وهو الضمير فى عبد، ولم يعد حرف (من) لأن هذه الأفعال لصنف واحد وهم اليهود.
هذه تفسير آيات أشكلت حتى لا يوجد فى طائفة من كتب التفسير إلا ما هو خطأ.
منها قوله: {وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ} [المائدة:60]، والصواب عطفه على قوله: {مَن لَّعَنَهُ اللّهُ} [المائدة: 60]، فعل ماض معطوف على ما قبله من الأفعال الماضية، لكن المتقدمة الفاعل الله، مظهراً أو مضمراً، وهذا الفعل اسم من عبد الطاغوت وهو الضمير فى عبد، ولم يعد حرف (من) لأن هذه الأفعال لصنف واحد وهم اليهود.

558792

274928

* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 18/04/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 18/04/2013