اختر السورة


برنامج تلاوة القرآن الكريم
برنامج مراجعة القرآن الكريم
برنامج استظهار القرآن الكريم
يوم الأربعاء 16 شوال 1445 هجرية
? ?? ?????? ?????? ???? ????? ???????????????? ??????? ?? ?????? ? ??????????? ????????? ? ??? ?????? ?????? ? ? ??? ??????? ?? ????? ? ???????? ?????? ? ???????? ????? ?? ????? ????? ? ?? ??????? ????????????? ?????? ????? ?????? ???? ?????? . ????? ?????? ????? ??????? ???? ?????? . ????? ?????? ????? ?????? ???? ?????? ? ????? ?????? ????? ?????? ???? ?????????? ??????

مواقع إسلامية

جمعية خيركم
منتدى الأصدقاء
مدونة إبراهيم
مدونة المهاجر

بسم الله الرحمن الرحيم...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اللهم صل و سلم على نبيك محمد و على آله و صحبه أجمعين

غريب

لحظة من فضلك



المواد المختارة

المدرسة العلمية :


Safha Test

بسم الله الرحمن الرحيم     السلام عليكم و رحمة الله و بركاته    مرحبا بك أخي الكريم مجددا في موقعك المفضل     المحجة البيضاء     موقع الحبر الترجمان الزاهد الورع عبد الله بن عباس رضي الله عنهما    
البداية و النهاية للحافظ ابن كثير رحمه الله تعالى
الجزء الثاني
ذكر بني إسماعيل وما كان من أمور الجاهلية إلى زمان البعثة
قريش نسبا واشتقاقا وفضلا وهم بنو النضر بن كنانة
البداية و النهاية للحافظ ابن كثير رحمه الله تعالى
قال ابن اسحاق وأم النضر برة بنت مر بن أد بن طابخة وسائر بنيه لامرأة أخرى وخالفه ابن هشام فجعل برة بنت مرام النضر ومالك وملكان وأم عبد مناة هالة بنت سويد بن الغطريف من أزد شنوءة قال ابن هشام النضر هو قريش فمن كان من ولده فهو قرشي ومن لم يكن من ولده فليس بقرشي وقال ويقال فهر بن مالك هو قريش فمن كان من ولده فهو قرشي ومن لم يكن من ولده فليس بقرشي وهذان القولان قد حكاهما غير واحد من أئمة النسب كالشيخ أبي عمر بن عبدالبر والزبير بن بكار ومصعب وغير واحد قال أبو عبيد وابن عبدالبر والذي عليه الأكثرون أنه النضر بن كنانة لحديث الأسعد بن قيس قلت وهو الذي نص عليه هشام بن محمد بن السائب الكلبي وأبو عبيدة معمر بن المثنى وهو جادة مذهب الشافعي رضي الله عنه ثم اختار أبو عمر أنه فهر بن مالك واحتج بأنه ليس أحد اليوم ممن ينتسب إلى قريش إلا وهو يرجع في نسبه إلى فهر بن مالك ثم حكى اختيار هذا القول عن الزبير بن بكار ومصعب الزبيري وعلي بن كيسان قال وإليهم المرجع في هذا الشأن وقد قال الزبير بن بكار وقد أجمع نساب قريش وغيرهم أن قريشا إنما تفرقت من فهر بن مالك والذي عليه من أدركت من نساب قريش أن ولد فهر بن مالك قرشي وأن من جاوز فهر بن مالك بنسبه فليس من قريش ثم نصر هذا القول نصرا عزيزا وتحامى له بأنه ونحوه أعلم بأنساب قومهم وأحفظ لما آثرهم وقد روى البخاري من حديث كليب بن وائل قال قلت لربيبة النبي صلى الله عليه وسلم يعني زينب في حديث ذكره أخبريني عن النبي صلى الله عليه وسلم أكان من مضر قالت فممن كان إلا من مضر من بني النضر بن كنانة وقال الطبراني ثنا إبراهيم بن نائلة الأصبهاني حدثنا اسماعيل بن عمرو البجلي ثنا الحسن بن صالح عن أبيه عن الجشيش الكندي قال جاء قوم من كندة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا أنت منا وادعوه فقال لا نحن بنو النضر بن كنانة لا نقف أمنا ولا ننتفي من أبينا
وقال الإمام أبو عثمان سعيد بن يحيى بن سعيد ثنا أبي ثنا الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس
قال جاء رجل من كندة يقال له الجشيش إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إنا نزعم أن عبد مناف منا فاعرض عنه ثم عاد فقال مثل ذلك ثم أعرض عنه ثم عاد فقال مثل ذلك فقال النبي صلى الله عليه وسلم نحن بنو النضر بن كنانة لا نقف أمنا ولا ننتفي من أبينا فقال الأشعث ألا كنت سكت من المرة الأولى فأبطل ذلك قولهم على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم وهذا غريب أيضا من هذا الوجه والكلبي ضعيف والله أعلم
وقد قال الإمام أحمد حدثنا بهز وعفان قالا ثنا حماد بن سلمة قال ثنى عقيل بن أبي طلحة وقال عفان عقيل بن طلحة السلمي عن مسلم بن الهيصم عن الأشعث بن قيس أنه قال أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في وفد كندة قال عفان لا يروني أفضلهم قال فقلت يا رسول الله إنا نزعم أنكم منا قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم نحن بنو النضر بن كنانة لا نقف أمنا ولا ننتفي من أبينا قال فقال الأشعث بن قيس فوالله لا أسمع أحدا نفى قريشا من النضر بن كنانة إلا جلدته الحد وهكذا رواه ابن ماجه من طرق عن حماد بن سلمة به وهذا إسناد جيد قوي وهو فيصل في هذه المسألة فلا التفات إلى قول من خالفه والله أعلم ولله الحمد والمنة وقد قال جرير بن عطية التميمي يمدح هشام بن عبدالملك بن مروان
فما الأم التي ولدت قريشا * بمقرفة النجار ولا عقيم
وما قرم بأنجب من أبيكم * ولا خال بأكرم من تميم
قال ابن هشام يعني أم النضر بن كنانة وهي برة بنت مر أخت تميم بن مر
وأما اشتقاق قريش فقيل من التقرش وهو التجمع بعد التفرق وذلك في زمن قصي بن كلاب فإنهم كانوا متفرقين فجمعهم بالحرم كما سيأتي بيانه وقد قال حذافة بن غانم العدوي
أبوكم قصي كان يدعى مجمعا * به جمع الله القبائل من فهر
وقال بعضهم كان قصي يقال له قريش قيل من التجمع والتقرش التجمع كما قال أبو خلدة اليشكري
إخوة قرشوا الذنوب علينا * في حديث من دهرنا وقديم
وقيل سميت قريش من التقرشي وهو التكسب والتجارة حكاه ابن هشام رحمه الله وقال الجوهري القرش الكسب والجمع وقد قرش يقرش قال الفراء وبه سميت قريش وهي قبيلة وأبوهم النضر بن كنانة فكل من كان من ولده فهو قرشي دون ولد كنانة فما فوقه وقيل من التفتيش قال هشام بن الكلبي كان النضر بن كنانة تسمى قريشا لأنه كان يقرش عن خلة الناس وحاجتهم فيسدها بماله والتقريش هو التفتيش وكان بنوه يقرشون أهل الموسم عن الحاجة فيرفدونهم بما يبلغهم بلادهم فسموا بذلك من فعلهم وقرشهم قريشا وقد قال الحارث بن حلزة في بيان أن التقرش التفتيش
أيها الناطق المقرش عما * عند عمرو فهل له إبقاء
حكى ذلك الزبير بن بكار وقيل قريش تصغير قرش وهو دابة في البحر قال بعض الشعراء
وقريش هي التي تسكن البحر * بها سميت قريش قريشا
قال البيهقي أخبرنا أبو نصر بن قتادة أنا أبو الحسن علي بن عيسى الماليني حدثنا محمد بن الحسن بن الخليل النسوي أن أبا كريب حدثهم حدثنا وكيع بن الجراح عن هشام بن عروة عن أبيه عن أبي ركانة العامري أن معاوية قال لابن عباس فلم سميت قريش قريشا فقال لدابة تكون في البحر تكون أعظم دوابه فيقال لها القرش لا تمر بشيء من الغث والسمين إلا أكلته قال فأنشدني في ذلك شيئا فأنشده شعر الجمحي إذ يقول
وقريش هي التي تسكن البحر * بها سميت قريش قريشا
تأكل الغث والسمين ولا * تتركن لذي الجناحين ريشا
هكذا في البلاد حي قريش * يأكلون البلاد أكلا كميشا
ولهم آخر الزمان نبي * يكثر القتل فيهم والخموشا
وقيل سموا بقريش بن الحارث بن يخلد بن النضر بن كنانة وكان دليل بني النضر وصاحب ميرتهم فكانت العرب تقول قد جاءت عير قريش قالوا وابن بدر بن قريش هو الذي حفر البئر المنسوبة إليه التي كانت عندها الوقعة العظمى يوم الفرقان يوم التقى الجمعان والله أعلم
ويقال في النسبة إلى قريش قرشي وقريشي قال الجوهري وهو القياس قال الشاعر
لكل قريشي عليه مهابة * سريع إلى داعي الندا والتكرم
قال فإذا أردت بقريش الحي صرفته وإن أردت القبيلة منعته قال الشاعر في ترك الصرف وكفى قريش المعضلات وسادها
وقد روى مسلم في صحيحه من حديث أبي عمر والأوزاعي قال حدثني شداد أبو عمار حدثني واثلة بن الأسقع قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله اصطفى كنانة من ولد اسماعيل واصطفى قريشا من كنانة واصطفى هاشما من قريش واصطفاني من بني هاشم قال أبو عمر بن عبدالبر يقال بنو عبدالمطلب فصيلة رسول الله صلى الله عليه وسلم وبنو هاشم فخذه وبنو عبد مناف بطنه وقريش عمارته وبنو كنانة قبيلته ومضر شعبه صلوات الله وسلامه عليه دائما إلى يوم الدين
ثم قال ابن اسحاق فولد النضر بن كنانة مالكا ومخلدا قال ابن هشام والصلت وأمهم جميعا بنت سعد بن الظرب العدواني قال كثير بن عبدالرحمن وهو كثير عزة أحد بني مليح بن عمرو من خزاعة
أليس أبي بالصلت أم ليس إخوتي * لكل هجان من بني النضر أزهرا
رأيت ثياب العصب مختلط السدي * بنا وبهم والحضرمي المخصرا
فإن لم تكونوا من بني النضر فاتركوا * أراكا بأذناب الفواتج أخضرا
قال ابن هشام وبنو مليح بن عمرو يعزون إلى صلت بن النضر
قال ابن اسحاق فولد مالك بن النضر فهر بن مالك وأمه جندلة بنت الحارث بن مضاض الأصغر وولد فهر غالبا ومحاربا والحارث وأسدا وأمهم ليلى بنت سعد بن هذيل بن مدركة
قال ابن هشام وأختهم لأبيهم جندلة بنت فهر قال ابن اسحاق فولد غالب بن فهر لؤي بن غالب وتيم بن غالب وهم الذين يقال لهم بنو الأدرم وأمهما سلمى بنت عمرو الخزاعي قال ابن هشام وقيس بن غالب وأمه سلمى بنت كعب بن عمرو الخزاعي وهي أم لؤي قال ابن اسحاق فولد لؤي بن غالب أربعة نفر كعبا وعامرا وسامة وعوفا قال ابن هشام ويقال والحارث وهم جشم بن الحارث في هزان من ربيعة وسعد بن لؤي وهما بنانة في شيبان بن ثعلبة وبنانة حاضنة لهم وخزيمة بن لؤي وهم عايذة في شيبان بن ثعلبة
ثم ذكر ابن اسحاق خبر سامة بن لؤي وأنه خرج إلى عمان فكان بها وذلك لشنآن كان بينه وبين أخيه عامر فأخافه عامر فخرج عنه هاربا إلى عمان وأنه مات بها غريبا وذلك أنه كان يرعى ناقته فعلقت حية بمشفرها فوقعت لشقها ثم نهشت الحية سامة حتى قتلته فيقال إنه كتب بأصبعه على الأرض
عين فأبكي لسامة بن لؤي * علقت ما بسامة العلاقه
لا أرى مثل سامة بن لؤي * يوم حلوا به قتيلا لناقه
بلغا عامرا وكعبا رسولا * أن نفسي إليهما مشتاقه
إن تكن في عمان داري فإني * غالبي خرجت من غير فاقه
رب كأس هرقت يا ابن لؤي * حذر الموت لم تكن مهراقه
رمت دفع الحتوف يابن لؤي * ما لمن رام ذاك بالحتف طاقة
وخروس السرى تركت رزيا * بعد جد وحدة ورشاقه
قال ابن هشام وبلغني ان بعض ولده أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فانتسب إلى سامة بن لؤي فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم آلشاعر فقال له بعض أصحابه كأنك يا رسول الله أردت قوله
رب كأس هرقت يابن لؤي * حذر الموت لم تكن مهراقه
فقال أجل وذكر السهيلي عن بعضهم أنه لم يعقب وقال الزبير ولد أسامة بن لؤي غالبا والنبيت والحارث قالوا وكانت له ذرية بالعراق يبغضون عليا ومنهم علي بن الجعد كان يشتم أباه لكونه سماه عليا ومن بني سامة بن لؤي محمد بن عرعرة بن اليزيد شيخ البخاري
وقال ابن اسحاق وأما عوف بن لؤي فإنه خرج فيما يزعمون في ركب من قريش حتى إذا كان بأرض غطفان بن سعد بن قيس بن عيلان أبطىء به فانطلق من كان معه من قومه فأتاه ثعلبة بن سعد وهو أخوه في نسب بني ذبيان فحبسه وزوجه والتاطه وآخاه فشاع نسبه في ذبيان وثعلبة فيما يزعمون
قال ابن اسحاق وحدثني محمد بن جعفر بن الزبير أو محمد بن عبدالرحمن بن عبدالله بن الحصين أن عمر بن الخطاب قال لو كنت مدعيا حيا من العرب أو ملحقهم بنا لادعيت بني مرة بن عوف إنا لنعرف منهم الأشباه مع ما نعرف من موقع ذلك الرجل حيث وقع يعني عوف بن لؤي
قال ابن اسحاق وحدثني من لا أتهم أن عمر بن الخطاب قال لرجال منهم من بني مرة إن شئتم أن ترجعوا إلى نسبكم فارجعوا إليه قال ابن اسحاق وكان القوم أشرافا في غطفان هم سادتهم وقادتهم قوم لهم صيت في غطفان وقيس كلها فأقاموا على نسبهم قالوا وكانوا يقولون إذا ذكر لهم نسبهم ما ننكره وما نجحده وإنه لأحب النسب إلينا ثم ذكر أشعارهم في انتمائهم إلى لؤي قال ابن اسحاق وفيهم كان البسل وهو تحريم ثمانية أشهر لهم من كل سنة من بين العرب وكانت العرب تعرف لهم ذلك ويأمنونهم فيها ويؤمنونهم أيضا قلت وكانت ربيعة ومضر إنما يحرمون أربعة أشهر من السنة وهي ذو القعدة وذو الحجة والمحرم واختلفت ربيعة ومضر في الرابع وهو رجب فقالت مضر هو الذي بين جمادى وشعبان وقالت ربيعة هو الذي بين شعبان وشوال وقد ثبت في الصحيحين عن أبي بكرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في خطبة حجة الوداع إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق السموات والأرض السنة اثنا عشر شهرا منها أربعة حرم ثلاث متواليات ذو القعدة وذو الحجة والمحرم ورجب مضر الذي بين جمادى وشعبان فنص على ترجيح قول مضر لا ربيعة وقد قال الله عز وجل إن عدة الشهور عند الله اثنى عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السموات والأرض منها أربعة حرم فهذا رد على بني عوف بن لؤي في جعلهم الأشهر الحرم ثمانية فزادوا على حكم الله وأدخلوا فيه ما ليس منه وقوله في الحديث ثلاث متواليات رد على أهل النسيء الذين كانوا يؤخرون تحريم المحرم إلى صفر وقوله فيه ورجب مضر رد على ربيعة قال ابن اسحاق فولد كعب بن لؤي ثلاثة مرة وعديا وهصيصا وولد مرة ثلاثة أيضا كلاب بن مرة وتيم بن مرة ويقظة بن مرة من أمهات ثلاث قال وولد كلاب رجلين قصي بن كلاب وزهرة بن كلاب وأمهما فاطمة بنت سعد بن سيل أحد الجدرة من جعثمة الأسد من اليمن حلفاء بني الديل بن بكر بن عبد مناة بن كنانة وفي أبيها يقول الشاعر
ما نرى في الناس شخصا واحدا * من علمناه كسعد بن سيل
فارسأ أضبط فيه عسرة * وإذا ما واقف القرن نزل
فأرسأ يستدرج الخيل كما استدرج * الحر القطامي الحجل
قال السهيلي سيل اسمه خير بن جمالة وهو أول من طليت له السيوف بالذهب والفضة
قال ابن اسحاق وانما سمو الجدرة لأن عامر بن عمرو بن خزيمة بن جعثمة تزوج بنت الحارث بن مضاض الجرهمي وكانت جرهم إذ ذاك ولاة البيت فبنى للكعبة جدارا فسمى عامر بذلك الجادر فقيل لولده الجدرة لذلك

عدد المشاهدات *:
306711
عدد مرات التنزيل *:
0
حجم الخط :

* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 18/04/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة

- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 18/04/2013

البداية و النهاية للحافظ ابن كثير رحمه الله تعالى

روابط تنزيل : قريش نسبا واشتقاقا وفضلا وهم بنو النضر بن كنانة
 هذا رابط   لمن يريد استعماله في المواقع و المنتديات
أرسل إلى صديق
. بريدك الإلكتروني :   أدخل بريد إلكتروني صحيح من فضلك
. بريد صديقك :   أدخل بريد إلكتروني صحيح من فضلك
اضغط هنا للطباعة طباعة
 هذا رابط  قريش نسبا واشتقاقا وفضلا وهم بنو النضر بن كنانة لمن يريد استعماله في المواقع و المنتديات
يمكنكم استخدام جميع روابط المحجة البيضاء في مواقعكم بالمجان
البداية و النهاية للحافظ ابن كثير رحمه الله تعالى


@designer
1