أبو بكر الدينوري الزاهد كان حسن العيش وكان ابن القزويني يثني عليه وكان جلال الدولة صاحب بغداد يزوره وقد سأله مرة أن يطلق للناس مكث الملح وكان مبلغه الفي دينار فتركه من أجله ولما توفي اجتمع أهل بغداد لجنازته وصلى عليه مرات ودفن بباب حرب رحمه الله تعالى
عدد المشاهدات *:
296185
296185
عدد مرات التنزيل *:
0
0
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 18/04/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 18/04/2013