في صفر منها جلس الخليفة جلوسا عاما وعلى رأسه حفيده الأمير عدة الدين أبو القاسم عبدالله ابن المهتدي بالله وعمره يومئذ ثماني عشرة سنة وهو في غاية الحسن وحضر الأمراء والكبراء فعقد الخليفة بيده لواء السلطان ملكشاه كثر الزحام يومها وهنأ الناس بعضهم بعضا بالسلامة
عدد المشاهدات *:
306258
306258
عدد مرات التنزيل *:
0
0
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 18/04/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 18/04/2013