الشيخ الصالح الزاهد العابد أبو الرجال بن مرعى من بحتر المنين كانت له أحوال ومكاشفات وكان أهل دمشق والبلاد يزورونه في قرية منين وربما قدم هو بنفسه إلى دمشق فيكرم ويضاف وكانت له زاوية ببلده وكان بريئا من هذه السماعات الشيطانية وكان تلميذ الشيخ جندل وكان شيخه الشيخ جندل من كبار الصالحين سالكا طريق السلف أيضا وقد بلغ الشيخ أبو الرجال ثمانين سنة وتوفي بمنين في منزله في عاشر المحرم وخرج الناس من دمشق إلى جنازته فمنهم من أدركها ومن الناس من لم يدرك فصلى على القبر ودفن بزاويته رحمه الله
وفيها في اواخر ربيع الاول جاء الخبر بأن عساف بن أحمد بن حجي الذي كان قد أجار ذلك النصراني الذي سب الرسول قتل ففرح الناس بذلك
وفيها في اواخر ربيع الاول جاء الخبر بأن عساف بن أحمد بن حجي الذي كان قد أجار ذلك النصراني الذي سب الرسول قتل ففرح الناس بذلك
عدد المشاهدات *:
295763
295763
عدد مرات التنزيل *:
0
0
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 18/04/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 18/04/2013