كان من أكابر الدولة ومن الامراء المقدمين الالوف وقد ناب بدمشق عن أستاذه الملك العادل كتبغا نحوا من ثلاثة أشهر في سنة خمس وسبعين وستمائة وأول سنة ست وتسعين واستمر اميرا كبيرا إلى أن توفي في سابع جمادي الاولى يوم الخميس ودفن بتربته بشمالي جامع المظفري بقاسيون وكان شهما شجاعا ناصحا للاسلام وأهله مات في عشر الستين
عدد المشاهدات *:
307980
عدد مرات التنزيل *:
0
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 18/04/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 18/04/2013
البداية و النهاية للحافظ ابن كثير رحمه الله تعالى
روابط تنزيل : الأمير الكبير غرلوبن عبد الله العادلي