اختر السورة


برنامج تلاوة القرآن الكريم
برنامج مراجعة القرآن الكريم
برنامج استظهار القرآن الكريم
يوم الخميس 10 شوال 1445 هجرية
? ??? ???????? ???? ??? ???? ???????? ?????? ????? ?????? ???? ?????? . ????? ?????? ????? ??????? ???? ?????? . ????? ?????? ????? ?????? ???? ?????? ? ????? ?????? ????? ?????? ???? ????????????????? ?????????????? ???????? ?? ?????? ?????? ???? ????? ?????

مواقع إسلامية

جمعية خيركم
منتدى الأصدقاء
مدونة إبراهيم
مدونة المهاجر

بسم الله الرحمن الرحيم...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اللهم صل و سلم على نبيك محمد و على آله و صحبه أجمعين

تزوجوا

لحظة من فضلك



المواد المختارة

المدرسة العلمية :


Safha Test

بسم الله الرحمن الرحيم     السلام عليكم و رحمة الله و بركاته    مرحبا بك أخي الكريم مجددا في موقعك المفضل     المحجة البيضاء     موقع الحبر الترجمان الزاهد الورع عبد الله بن عباس رضي الله عنهما    
الكتب العلمية
علوم القرآن الكريم
الإتقان في علوم القرآن لجلال الدين عبد الرحمن السيوطي
النوع الرابع والأربعون في مقدمه ومؤخره
الكتب العلمية
هوقسمان
الأول‏:‏ ما أشكل معناه بحسب الظاهر
فلما عرف أنه باب التقديم والتأخير اتضح وهوجدير أن يفرد بالتصنيف وقد تعرض السلف لذلك في آيات‏.‏
فأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة في قوله تعالى فلا تعجبك أموالهم ولا أولادهم إنما يريد الله ليعذبهم بها في الحياة الدنيا قال‏:‏ هذا من تقاديم الكلام يقول‏:‏ لا تعجبك أموالهم ولا أولادهم في الحياة الدنيا إنما يريد الله ليعذبهم في الآخرة‏.‏واخرج عنه أيضًا في قوله تعالى ولولا كلمة سبقت من ربك لكان لزامًا وأجل مسمى قال‏:‏ هذا من تقاديم الكلام يقول‏:‏ لولا كلمة وأجل مسمى لكان لزامًا‏.‏
وأخرج عن مجاهد في قوله تعالى أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجًا قيمًا قال‏:‏ هذا من التقديم والتأخير أنزل على عبد الكتاب قيمًا ولم يجعل له عوجًا‏.‏
وأخرج عن قتادة في قوله تعالى ‏{‏إني متوفيك ورافعك‏}‏ قال‏:‏ هذا من المقدم والمؤخر‏:‏ أي رافعك إلي ومتوفيك‏.‏
وأخرج عن عكرمة في قوله تعالى ‏{‏لهم عذاب شديد بما نسوا يوم الحساب‏}‏ قال‏:‏ هذا من التقديم والتأخير‏.‏
يقول‏:‏ لهم يوم الحساب عذاب شديد بما نسوا‏.‏
وأخرج ابن جرير عن ابن زيد في قوله تعالى ‏{‏ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلًا‏}‏ قال‏:‏ هذه الآية مقدمة ومؤخرة إنما هي أذاعوا به إلا قليلًا منهم ولولا فضل الله عليكم ورحمته لم ينج قليل ولا كثير‏.‏
وأخرج عن ابن عباس في قوله تعالى فقالوا أرنا الله جهرة قال‏:‏ إنهم إذ رأوا الله فقد رأوه وإنما قالوا جهرة أرنا الله قال‏:‏ هومقدم ومؤخر‏.‏
قال ابن جرير‏:‏ يعني أن سؤالهم كان جهره‏.‏
ومن ذلك قوله ‏{‏وإذ قتلتم نفسًا فادّارأتم فيها‏}‏ قال البغوي‏:‏ هذه أول القصة وإن كان مؤخرًا في التلاوة‏.‏وقال الواحدي‏:‏ كان الاختلاف في القاتل قبل ذبح البقرة وإنما أخر في الكلام لأنه تعالى لما قال ‏{‏إن الله يأمركم‏}‏ الآية علم المخاطبون أن البقرة لا تذبح إلا للدلالة على قاتل خفيت عينه عليهم فلما استقر علم هذا في نفوسهم اتبع بقوله ‏{‏وإذ قتلتم نفسًا فادّارأتم فيها فسألتم موسى فقال إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة ومنه ‏{‏افرأيت من اتخذ إلهه هواه‏}‏ الأصل هوإلهه لأن من اتخذ إلهه هواه غير مذموم فقدم المفعول الثاني للعناية به‏.‏
وقوله ‏{‏أخرج المرعى فجعله غثاء أحوى‏}‏ على تفسير أحوى‏:‏ بالأخضر وجعله نعتًا للمرعى‏:‏ أي أخرجه أحوى فجعله غثاء وأخر رعاية للفاصلة‏.‏
وقوله ‏{‏غرابيب سود} والأصل سود غرابيب لأن الغربيب‏:‏ الشديد السواد‏.‏
وقوله ‏{‏فضحكت فبشرناها} أي فبشرناها فضحكت‏.‏
وقوله ‏{‏ولقد همت به وهم بها لولا أن رأى برهان ربه‏}‏ أي لهم بها وعلى هذا فالهم منفي عنه الثاني ما ليس كذلك‏.‏
وقد ألف فيه العلامة شمس الدين بن الصائغ كتابه المقدمة في سر الألفاظ المقدمة قال فيه‏:‏ الحكمة الشائعة الذائعة في ذلك الاهتمام كما قال سيبويه في كتابه‏:‏ كأنهم يقدمون الذي بيانه أهم وهم ببيانه أعنى‏.‏
قال‏:‏ هذه الحكمة إجمالية‏.‏
وأما تفاصيل أسباب التقديم وأسراره فقد ظهر لي منها في الكتاب العزيز عشرة أنواع‏.‏
الأول‏:‏ التبرك كتقديم اسم الله تعالى في الأمور ذات الشأن ومنه قوله تعالى {شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولوا العلم} وقوله ‏{‏واعلموا أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه وللرسول‏}‏ الآية‏.‏
الثاني‏:‏ التعظيم
كقوله ‏{‏ومن يطع الله والرسول} {إن الله وملائكته يصلون} {والله ورسوله أحق أن يرضوه}
الثالث‏:‏ التشريف كتقديم الذكر على الأنثى نحو ‏{‏إن المسلمين والمسلمات‏}‏ الآية والحر في قوله ‏{‏والحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنث} والحي في قوله ‏{‏يخرج الحي من الميت‏}‏ الآية وما يستوي الأحياء ولا الأموات والخيل في قوله ‏{‏والخيل والبغال والحمير لتركبوها‏}‏ والسمع في قوله وعلى سمعهم وعلى أبصارهم وقوله ‏{‏إن السمع والبصر والفؤاد‏}‏ وقوله ‏{‏إن أخذ الله سمعكم وأبصاركم‏}‏ حكى ابن عطية عن النقاش أنه استدل بها على تفضيل السمع على البصر ولذا وقع في وصفه تعالى سميع بصير بتقديم السمع‏.‏
ومن ذلك تقديمه صلى الله عليه وسلم على نوح ومن معه في قوله ‏{‏وإذ أخذنا من النبيين ميثاقهم ومنك ومن نوح‏}‏ الآية وتقديم الرسول في قوله ‏{‏من رسول ولا نبي‏}‏ وتقديم المهاجرين في قوله تعالى ‏{‏والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار‏}‏ وتقديم الإنس على الجن حيث ذكرا في القرآن وتقديم النبيين ثم الصديقين ثم الشهداء ثم الصالحين في آية النساء وتقديم إسماعيل على إسحاق لأنه أشرف بكون النبي صلى الله عليه وسلم من ولده وأسن وتقديم موسى على هارون لاصطفائه بالكلام وقدم هارون عليه في سورة طه رعاية للفاصلة وتقديم جبريل على ميكائيل في آية البقرة لأنه أفضل وتقديم العاقل على غيره في قوله ‏{‏متاعًا لكم ولأنعامكم‏}‏ ‏{‏يسبح له من في السموات والأرض والطير صافات‏}‏‏.‏
وأما تقديم الأنعام في قوله ‏{‏تأكل منه أنعامهم وأنفسهم‏}‏ فلأنه تقدم ذكر الزرع فناسب تقديم الأنعام بخلاف آية عبس فإنه تقدم فيها ‏{‏فلينظر الإنسان إلى طعامه‏}‏ فناسب تقديم لكم وتقديم المؤمنين على الكفار في كل موضع وأصحاب اليمين على أصحاب الشمال والسماء على الأرض والشمس على القمر حيث وقع إلا في قوله ‏{‏خلق سبع سموات طباقًا وجعل القمر فيهن نورًا وجعل الشمس سراجًا} فقيل لمراعاة الفاصلة وقيل لأن انتفاع أهل السموات العائد عليهن الضمير به أكثر‏.‏
وقال ابن الأنباري‏:‏ يقال أن القمر وجهه يضيء لأهل السموات وظهره لأهل الأرض ولهذا قال تعالى فيهن لما كان أكثر نوره يضيء إلى أهل السماء‏.‏
ومنه تقديم الغيب على الشهادة في قوله ‏{‏عالم الغيب والشهادة‏}‏ لأن علمه أشرف وأما يعلم السر وأخفى فأخر فيه رعاية للفاصلة‏.‏
الرابع‏:‏ المناسبة وهي إما مناسبة المتقدم لسياق الكلام كقوله ‏{‏ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون‏}‏ فإن الجمال بالجمال وإن كان ثابتًا حالتي السراح والإراحة إلا أنها حالة إراحتها وهومجيئها من الرعي آخر النهار يكون الجمال بها أفخر إذ هي فيه بطان وحالة سراحها للرعي أول النهار يكون الجمال بها دون الأول إذ هي فيه خماص ونظيره قوله تعالى ‏{‏والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا‏}‏ قدم نفي الإسراف لأن الصرف في الإنفاق‏.‏
وقوله ‏{‏يريكم البرق خوفًا وطعمًا} لأن الصواعق تقع مع أول برقة ولا يحصل المطر إلا بعد توالي البرقات‏.‏
وقوله ‏{‏وجعلناها وابنها آية للعالمين‏}‏ قدمها على الابن لما كان السياق في ذكرها في قوله ‏{‏والتي أحصنت فرجها} ولذلك قدم الابن في قوله ‏{‏وجعلنا ابن مريم وأمه آية‏}‏ وحسنه تقدم موسى في الآية قبله‏.‏
ومنه قوله ‏{‏وكلا آتينا حكمًا وعلمًا‏}‏ قدم الحكم وإن كان العلم سابقًا عليه لأن السياق فيه لقوله في أول الآية إذ يحكمان في الحرث وأما مناسبة لفظ هومن التقدم أوالتأخر كقوله ‏{‏الأول والآخر‏}‏‏.‏
ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين ‏{‏لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر‏}‏ ‏{‏بما قدم وأخر‏}‏ ‏{‏ثلة من الأولين وثلة من الآخرين‏}‏ ‏{‏لله الأمر من قبل ومن بعد‏}‏ ‏{‏وله الحمد في الأولى والآخرة‏}‏ وأما قوله ‏{‏فلله الآخرة والأولى‏}‏ فلمراعاة الفاصلة وكذا قوله ‏{‏جمعناكم والأولين‏}‏‏.‏
الخامس‏:‏ الحث عليه والحض على القيام به حذرًا من التهاون به كتقديم الوصية على الدين في قوله ‏{‏من بعد وصية يوصي به أو دين‏}‏ مع أن الدين مقدم عليها شرعًا‏.‏
السادس‏:‏ السبق وهوإما في الزمان باعتبار الإيجاد كتقديم الليل على النهار والظلمات على النور وآدم على نوح ونوح على إبراهيم على موسى وهوعلى عيسى وداود على سليمان والملائكة على البشر في قوله ‏{‏الله يصطفي من الملائكة رسلًا ومن الناس} وعاد على ثمود والأزواج على الذرية في قوله ‏{‏قل لأزواجك وبناتك‏}‏ والسنة على النوم في قوله ‏{‏لا تأخذه سنة ولا نوم} أوباعتبار الإنزال كقوله ‏{‏صحف إبراهيم وموسى‏}‏ وأنزل التوراة والإنجيل من قبل هدى للناس وأنزل الفرقان أوباعتبار الوجوب والتكليف نحو اركعوا واسجدوا فاغسلوا وجوهكم وأيديكم‏}‏ الآية إن الصفا والمروة من شعائر الله ولهذا قال صلى الله عليه وسلم نبدأ بما بدأ الله به أوبالذات نحو ‏{‏مثنى وثلاث ورباع‏}‏ ‏{‏ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادسهم‏}‏ وكذا جميع الأعداد كل مرتبة هي مقدمة على ما فوقها بالذات‏.‏
وأما قوله ‏{‏أن تقوموا لله مثنى وفرادى‏}‏ فللحث على الجماعة والاجتماع على الحير‏.‏
السابع‏:‏ السببية كتقديم العزيز على الحكيم لأنه عز فحكم والعيم عليه بأن الأحكام والإتقان ناشئ عن العلم‏.‏
وأما تقدم الحكيم عليه في سورة الأنعام فلأنه مقام تشريع الأحكام ومنه تقديم العبادة على الاستعانة في سورة الفاتحة لأنها سبب حصول الإعانة وكذا قوله يحب التوابين ويحب المتطهرين لأن التوبة سبب الطهارة ‏{‏لكل آفاك أثيم‏}‏ لأن الإفك سبب الاسم يغض من أبصارهم ويحفظ فروجهم لأن البصر داعية إلى الفرج‏.‏
الثامن‏:‏ الكثرة كقوله ‏{‏فمنكم كافر ومنكم مؤمن‏}‏ لأن الكفار أكثر ‏{‏فمنهم ظالم لنفسه‏}‏ الآية قدم الظالم لكثرته ثم المقتصد ثم السابق ولهذا قدم السارق على السارقة لأن السرقة في الذكور أكثر والزاني على الزاني لأن الزنى فيهن أكثر ومنه تقديم الرحمة على العذاب حيث وقع في القرآن غالبًا ولهذا ورد إن رحمتي غلبت غضبي وقوله ‏{‏إن من أزواجكم وأولادكم عدوًا لكم فاحذروهم‏}‏ قال ابن الحاجب في أماليه‏:‏ إنما قدم الأزواج لأن المقصود الإخبار أن فيهم أعداء ووقوع ذلك في الأزواج أكثر منه في الأولاد وكان أقعد في المعنى المراد فقدم ولذلك قدمت الأموال في قوله ‏{‏إنما أموالكم وأولادكم فتنة‏}‏ لأن الأموال لا تكاد تفارقها الفتنة إن الإنسان ليطغي أن رآه استغنى وليست الأولاد في استلزام الفتنة مثلها فكان تقديمها أولى‏.‏
التاسع‏:‏ الترقي من الأدنى إلى الأعلى كقوله ‏{‏ألهم أرجل يمشون بها أم لهم أيد يبطشون بها‏}‏ الآية بدأ بالأدنى لغرض الترقي لأن اليد أشرف من الرجل والعين أشرف من اليد والسمع وأشرف من البصر ومن هذا النوع تأخير الأبلغ وقد خرج عليه تقديم الرحمن على الرحيم والرءوف على الرحيم والرسول على النبي في قوله ‏{‏وكان رسولًا نبيًا‏}‏ وذكر لذلك نكت أشهرها مراعاة الفاصلة‏.‏
العاشر‏:‏ التدلي من الأعلى إلى الأدنى‏.‏
وخرج عليه ‏{‏لا تأخذه سنة ولا نوم‏}‏ لا يغادر صغيرة ولا كبيرة ‏{‏لن يستنكف المسيح أن يكون عبدًا لله ولا الملائكة المقربون‏}‏ هذا ما ذكره ابن الصائغ‏.‏
وزاد غيره أسبابًا أخر منها‏:‏ كونه أدل على القدرة وأعجب كقوله ‏{‏ومنهم من يمشي على بطنه‏}‏ الآية وقوله ‏{‏وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير‏}‏ قال الزمخشري‏:‏ قدم الجبال على الطير لأن تسخيرها له وتسبيحها أعجب وأدل على القدرة وأدخل في الإعجاز لأنها جماد والطير حيوان ناطق‏.‏

ومنها‏:‏ رعاية الفواصل وسيأتي ذلك أمثلة كثيرة ومنها إفادة الحصر للاختصاص وسيأتي في النوع الخامس والخمسين‏.‏تنبيه قد يقدم لفظ في موضع ويؤخر في آخر ونكتة ذلك إما لكون السياق في كل موضع يقتضي ما وقع فيه كما تقدمت الإشارة إليه وإما لقصد البداءة والختم به للاعتناء بشأنه كما في قوله ‏{‏يوم تبيض وجوه‏}‏ الآيات وإما لقصد التفنن في الفصاحة وإخراج الكلام على عدة أساليب كما في قوله ‏{‏وادخلوا الباب وقولوا حطه‏}‏ وقوله ‏{‏وقولوا حطة وادخلوا الباب سجدًا‏}‏ وقوله ‏{‏إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور‏}‏ وقال في الأنعام ‏{‏قل من أنزل الكتاب الذي جاء به موسى نورًا وهدى للناس‏}‏‏.‏
*******************



عدد المشاهدات *:
465921
عدد مرات التنزيل *:
94266
حجم الخط :

* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 25/06/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة

- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 25/06/2013

الكتب العلمية

روابط تنزيل : النوع الرابع والأربعون في مقدمه ومؤخره
 هذا رابط   لمن يريد استعماله في المواقع و المنتديات
أرسل إلى صديق
. بريدك الإلكتروني :   أدخل بريد إلكتروني صحيح من فضلك
. بريد صديقك :   أدخل بريد إلكتروني صحيح من فضلك
اضغط هنا للطباعة طباعة
 هذا رابط  النوع الرابع والأربعون في مقدمه ومؤخره لمن يريد استعماله في المواقع و المنتديات
يمكنكم استخدام جميع روابط المحجة البيضاء في مواقعكم بالمجان
الكتب العلمية


@designer
1