علم التجويد هو :
" عِلْمٌ بِقَوَاعِدَ ، وَأَحْكَامٍ لِكَيْفِيَّةِ النُّطْقِ بِالكَلِمَاتِ القُرْآنِيَّةِ عَلَى الكَيْفِيَّةِ الَّتِي أُنْزِلَ بَها عَلَى النَّبِيِّ الكَرِيمِ " .
ثانيا : حكم تعلم وتعليم القواعد العلمية لعلم التجويد :
أما حكم تعلم أحكام وقواعد هذا العلم النظرية، والتمرس بها، والأخذ بدقائقها، فهو فرض على الكفاية ، إذا قام به طائفة من الأمة، سقط الإثم عن الباقين ؛ إبقاء لهذا العلم، وإحياء لمباحثه.
ثالثا : حكم العمل بقواعد هذا العلم الجليل:
أما حكم العمل بأحكام التجويد عند تلاوة ، فهو فرض عين على كل قارئ للقرآن مسلما كان ، أو مسلمة بحسب طاقته، ووسعه، ومُكْنَتِه، وطلاقة لسانه.
رابعا : الرواية التي نقرأ بها
دروس الشيخ أيمن سويد في علم التجويد
250833
79861
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 26/10/2007 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 26/10/2007