الإِمَامُ، القُدْوَةُ، أَبُو الفَرَجِ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عُمَرَ بنِ حَسَنِ ابنِ المُسْلِمَةِ البَغْدَادِيُّ، المُعَدَّلُ.
سَمِعَ:أَحْمَدَ بنَ كَامِلٍ، وَأَبَا بَكْرٍ النَّجَّادَ، وَابنَ عَلم، وَدَعْلَجَ بنَ أَحْمَدَ، وَطَائِفَة.
رَوَى عَنْهُ:الخَطِيْبُ، وَطِرَادٌ الزَّيْنَبِيُّ، وَجَمَاعَةٌ.
قَالَ الخَطِيْبُ:كَانَ ثِقَةً، يُمْلِي فِي العَامِ مَجْلِساً وَاحِداً، وَكَانَ مَوْصُوَفاً بِالعَقْلِ وَالفَضْلِ وَالبِرِّ، وَدَارُهُ مَأْلَفٌ لأَهْلِ العِلْمِ، وَكَانَ صَوَّاماً، كَثِيْرَ التِّلاَوَةِ.
وَقَالَ غَيْرُهُ:تَفَقَّهَ عَلَى أَبِي بَكْرٍ الرَّازِيِّ شَيْخِ الحَنَفِيَّة، وَكَانَ يَسْرُدُ الصَّوْمَ، وَيَتَهَجَّدُ بِسُبُعٍ - رَحِمَهُ اللهُ - ، وَرُئيَ لَهُ أَنَّهُ مِنْ أَهْلِ السَّعَادَةِ.
تُوُفِّيَ:فِي ذِي القَعْدَةِ، سَنَةَ خَمْسَ عَشْرَةَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ، وَلَهُ ثَمَانٌ وَسَبْعُوْنَ سَنَةً.
وَهُوَ وَالِدُ المُسْنِدُ أَبِي جَعْفَرٍ، وَجَدُّ الوَزِيْر رَئِيْسِ الرُّؤَسَاءِ أَبِي القَاسِمِ عَلِيِّ بنِ الحَسَنِ.(17/342)
(33/330)
سَمِعَ:أَحْمَدَ بنَ كَامِلٍ، وَأَبَا بَكْرٍ النَّجَّادَ، وَابنَ عَلم، وَدَعْلَجَ بنَ أَحْمَدَ، وَطَائِفَة.
رَوَى عَنْهُ:الخَطِيْبُ، وَطِرَادٌ الزَّيْنَبِيُّ، وَجَمَاعَةٌ.
قَالَ الخَطِيْبُ:كَانَ ثِقَةً، يُمْلِي فِي العَامِ مَجْلِساً وَاحِداً، وَكَانَ مَوْصُوَفاً بِالعَقْلِ وَالفَضْلِ وَالبِرِّ، وَدَارُهُ مَأْلَفٌ لأَهْلِ العِلْمِ، وَكَانَ صَوَّاماً، كَثِيْرَ التِّلاَوَةِ.
وَقَالَ غَيْرُهُ:تَفَقَّهَ عَلَى أَبِي بَكْرٍ الرَّازِيِّ شَيْخِ الحَنَفِيَّة، وَكَانَ يَسْرُدُ الصَّوْمَ، وَيَتَهَجَّدُ بِسُبُعٍ - رَحِمَهُ اللهُ - ، وَرُئيَ لَهُ أَنَّهُ مِنْ أَهْلِ السَّعَادَةِ.
تُوُفِّيَ:فِي ذِي القَعْدَةِ، سَنَةَ خَمْسَ عَشْرَةَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ، وَلَهُ ثَمَانٌ وَسَبْعُوْنَ سَنَةً.
وَهُوَ وَالِدُ المُسْنِدُ أَبِي جَعْفَرٍ، وَجَدُّ الوَزِيْر رَئِيْسِ الرُّؤَسَاءِ أَبِي القَاسِمِ عَلِيِّ بنِ الحَسَنِ.(17/342)
(33/330)
عدد المشاهدات *:
266195
266195
عدد مرات التنزيل *:
0
0
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 14/12/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 14/12/2013