الشَّيْخُ، الفَقِيْهُ، الإِمَامُ، الأَدِيْبُ، النَّحْوِيُّ، الطَّبِيْبُ، مُسْنِدُ خُرَاسَانَ، أَبُو سَعْدٍ مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ جَعْفَرٍ النَّيْسَابُوْرِيُّ، الكَنْجَرُوذِيُّ وَالجَنْزَروِذِيُّ.
وَجَنْزَرُوذُ:مَحَلَّة.
وُلِدَ:بَعْدَ السِّتِّيْنَ وَثَلاَثِ مائَة.
وَحَدَّثَ عَنْ:أَبِي عَمْرٍو بنِ حَمْدَان، وَأَبِي سَعِيْدٍ عَبْد اللهِ بن مُحَمَّدٍ الرَّازِيّ، وَحُسَيْنَك بن عَلِيٍّ التَّمِيْمِيّ، وَأَبِي الحُسَيْنِ بنِ دَهْثَم، وَأَبِي الحُسَيْنِ أَحْمَد بن مُحَمَّدٍ البَحيرِيّ، وَمُحَمَّد بن بِشْرٍ البَصْرِيّ، وَشَافعٍ ابْن مُحَمَّدٍ الإِسفرَايينِي، وَأَبِي بَكْرٍ بنِ مِهْرَانَ المُقْرِئ، وَالحَافِظِ أَبِي أَحْمَدَ الحَاكِم، وَأَبِي بَكْرٍ مُحَمَّد بن مُحَمَّدٍ الطَّرَازِي، وَأَحْمَد بن مُحَمَّدٍ البَالُوِي، وَأَحْمَد بن الحُسَيْنِ المَرْوَانِي، وَطَبَقَتهم.
وَعَنْهُ:البَيْهَقِيّ وَالسُّكَّرِيّ، وَرَوَى الكَثِيْر، وَانْتَهَى إِلَيْهِ علوُّ الإِسْنَاد.
حَدَّثَ عَنْهُ:إِسْمَاعِيْلُ بنُ عَبْدِ الغَافِر، وَأَبُو عَبْدِ اللهِ الفرَاوِي، وَهِبَةُ اللهِ بنُ سَهْلٍ السَّيِّدي، وَتَمِيْمُ بنُ أَبِي سَعِيْدٍ الجُرْجَانِيّ، وَزَاهِرٌ الشَّحَّامِيّ، وَعبدُ المنعم بن القُشَيْرِيّ، وَخَلْقٌ سِوَاهُم.
قَالَ عبدُ الغَافِرِ بن إِسْمَاعِيْلَ:لَهُ قَدَمٌ فِي الطِّبّ وَالفروسيَّة، وَأَدبِ السِّلاَح، كَانَ بارعَ وَقته لاستجمَاعِهِ فُنُوْن العِلْم، أَدْرَكَ الأَسَانِيْدَ العَالِيَة فِي الحَدِيْثِ وَالأَدب، وَأَدْرَكَ بِبَغْدَادَ أَئِمَّة النَّحْو، وَسَمِعَ مِنْهُ الخلقُ...، إِلَى أَنْ قَالَ:
وَخُتم بِمَوْته أَكْثَر هَذِهِ الروَايَات، وَلَهُ شِعر حسن، أَجَاز لِي جمِيْع مسموعَاته، وَخَطُّه عِنْدِي.
قُلْتُ:تُوُفِّيَ فِي صَفَرٍ سَنَةَ ثَلاَثٍ وَخَمْسِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة.
سمِعنَا كَثِيْراً مِنْ حَدِيْثِهِ بِالإِجَازَة العَالِيَة.(18/103)
(35/87)
وَجَنْزَرُوذُ:مَحَلَّة.
وُلِدَ:بَعْدَ السِّتِّيْنَ وَثَلاَثِ مائَة.
وَحَدَّثَ عَنْ:أَبِي عَمْرٍو بنِ حَمْدَان، وَأَبِي سَعِيْدٍ عَبْد اللهِ بن مُحَمَّدٍ الرَّازِيّ، وَحُسَيْنَك بن عَلِيٍّ التَّمِيْمِيّ، وَأَبِي الحُسَيْنِ بنِ دَهْثَم، وَأَبِي الحُسَيْنِ أَحْمَد بن مُحَمَّدٍ البَحيرِيّ، وَمُحَمَّد بن بِشْرٍ البَصْرِيّ، وَشَافعٍ ابْن مُحَمَّدٍ الإِسفرَايينِي، وَأَبِي بَكْرٍ بنِ مِهْرَانَ المُقْرِئ، وَالحَافِظِ أَبِي أَحْمَدَ الحَاكِم، وَأَبِي بَكْرٍ مُحَمَّد بن مُحَمَّدٍ الطَّرَازِي، وَأَحْمَد بن مُحَمَّدٍ البَالُوِي، وَأَحْمَد بن الحُسَيْنِ المَرْوَانِي، وَطَبَقَتهم.
وَعَنْهُ:البَيْهَقِيّ وَالسُّكَّرِيّ، وَرَوَى الكَثِيْر، وَانْتَهَى إِلَيْهِ علوُّ الإِسْنَاد.
حَدَّثَ عَنْهُ:إِسْمَاعِيْلُ بنُ عَبْدِ الغَافِر، وَأَبُو عَبْدِ اللهِ الفرَاوِي، وَهِبَةُ اللهِ بنُ سَهْلٍ السَّيِّدي، وَتَمِيْمُ بنُ أَبِي سَعِيْدٍ الجُرْجَانِيّ، وَزَاهِرٌ الشَّحَّامِيّ، وَعبدُ المنعم بن القُشَيْرِيّ، وَخَلْقٌ سِوَاهُم.
قَالَ عبدُ الغَافِرِ بن إِسْمَاعِيْلَ:لَهُ قَدَمٌ فِي الطِّبّ وَالفروسيَّة، وَأَدبِ السِّلاَح، كَانَ بارعَ وَقته لاستجمَاعِهِ فُنُوْن العِلْم، أَدْرَكَ الأَسَانِيْدَ العَالِيَة فِي الحَدِيْثِ وَالأَدب، وَأَدْرَكَ بِبَغْدَادَ أَئِمَّة النَّحْو، وَسَمِعَ مِنْهُ الخلقُ...، إِلَى أَنْ قَالَ:
وَخُتم بِمَوْته أَكْثَر هَذِهِ الروَايَات، وَلَهُ شِعر حسن، أَجَاز لِي جمِيْع مسموعَاته، وَخَطُّه عِنْدِي.
قُلْتُ:تُوُفِّيَ فِي صَفَرٍ سَنَةَ ثَلاَثٍ وَخَمْسِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة.
سمِعنَا كَثِيْراً مِنْ حَدِيْثِهِ بِالإِجَازَة العَالِيَة.(18/103)
(35/87)
عدد المشاهدات *:
276678
276678
عدد مرات التنزيل *:
0
0
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 15/12/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 15/12/2013