لقد أمر الله ببر الوالدين و نحسب هذا الشاب قد بر بأبيه فانعم الله عليهما بتقبيل الحجر الأسود من غير عناء.
فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان و ينبغي لكل من رأى هذا المشهد ان يحسن إلى ابويه و فيدعو لهما بدعاء الصالحين : رب ارحمهما كما ربياني صغيرا ، اللهم أرحم أبانا و أمهاتنا و أجدادنا من المسلمين و المسلمات و المومنين و المومنات.

210474

74493

* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 21 ماي 2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 10/03/2017