ش : فإنهم كما قال تعالى : هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن . فمن هداه إلى الإيمان فبفضله ، وله الحمد ، ومن أضله فبعدله ، وله الحمد . وسيأتي لهذا المعنى زيادة إيضاح ، إن شاء الله تعالى ، فإن الشيخ رحمه الله لم يجمع الكلام في القدر في مكان واحد ، بل فرقه ، فأتيت به على ترتيبه .
![](http://alhibr1.com/graphisme/mouchahada.png)
551381
![](http://alhibr1.com/tanzil1.gif)
104449
![](http://alhibr1.com/graphisme/mouchahada.png)
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 25/12/2012 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 25/12/2012