و [الورع] من قواعد الدين، ففي الصحيح عن عثمان بن بشير، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (الحلال بَيِّن، والحرام بين، وبين ذلك أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس، فمن ترك الشبهات استبرأ لعِرّضه ودينه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي يرعي حول الحِمَي يوشك أن يواقعه، ألا وإن لكل ملك حمي، ألا وإن حمي اللّه محارمه، ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد لها سائر الجسد، ألا وهي القلب).
وفي الحديث الآخر: (دع ما يَرِيبُك إلا ما لا يريبك) ورأي تمرة ساقطة فقال: (لولا أني أخاف أن تكون من الصدقة لأكلتها). وهذا مبسوط في غير هذا الموضع.
وفي الحديث الآخر: (دع ما يَرِيبُك إلا ما لا يريبك) ورأي تمرة ساقطة فقال: (لولا أني أخاف أن تكون من الصدقة لأكلتها). وهذا مبسوط في غير هذا الموضع.
عدد المشاهدات *:
462947
462947
عدد مرات التنزيل *:
263250
263250
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 18/04/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 18/04/2013