أبو القاسم الفقيه الشافعى من أهل مصر يعرف بغلام عرق وعرق خادم من خدام السلطان كان يلى البريد فقدم معه بهذا الرجل مصر فأقام بها حتى مات بها بدعة جارية غريب المغنية بذل لسيدتها فيها مائة ألف دينار وعشرون ألف دينار من بعض من رغب فيها من الخلفاء فعرض ذلك عليها فكرهت مفارقة سيدتها فأعتقتها سيدتها في موتها وتأخرت وفاتها إلى هذه السنة وقد تركت من المال العين والأملاك مالم يملكه رجل
عدد المشاهدات *:
304856
304856
عدد مرات التنزيل *:
0
0
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 18/04/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 18/04/2013