وسئل عن رجل اسمه أبو بكر صار جنديا، وغير اسمه، وسمي روحه اسم المماليك، فهل عليه إثم؟
فأجاب:
إذا سمي اسمه باسم تركي لمصلحة له في ذلك، فلا إثم /عليه، ويكون له اسمان، كما يكون له اسم من سماه به أبواه، ثم يلقبه الناس ببعض الألقاب، كفلان الدين.
فأجاب:
إذا سمي اسمه باسم تركي لمصلحة له في ذلك، فلا إثم /عليه، ويكون له اسمان، كما يكون له اسم من سماه به أبواه، ثم يلقبه الناس ببعض الألقاب، كفلان الدين.
عدد المشاهدات *:
361015
361015
عدد مرات التنزيل *:
250705
250705
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 18/04/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 18/04/2013