تفقه ببغداد وأعاد بالنظامية وناب في تدريسها واستقل بتدريس المدرسة التي أنشأتها أم الخليفة وأزيد على نيابة القضاء عن أبي طالب البخاري فامتنع فألزم به فباشره قليلا ثم دخل يوما إلى مسجد فلبس على رأسه مئزر صوف وأمر الوكلاء والجلاوذة أن ينصرفوا عنه وأشهد على نفسه بعزلها عن نيابة القضاء واستمر على الاعادة والتدريس رحمه الله وفي يوم الجمعة العشرين من ربيع الأول توفيت
عدد المشاهدات *:
407001
407001
عدد مرات التنزيل *:
0
0
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 18/04/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 18/04/2013