وسئل عن رجل له في ذمة رجل دين، وللمديون ولد، فقال ولد المديون لرب الدين: بعني سلعة إلى أجل، وأنا أبيعها بالدراهم الحاضرة، / ويوفي ما على والده؟
فأجاب:
الحمد للّه، إذا كان مقصود المشتري الدراهم، وغرضه أن يشتري السلعة إلى أجل ليبيعها، ويأخذ ثمنها، فهذه تسمي [مسألة التورق] لأن غرضه الورق لا السلعة.وقد اختلف العلماء في كراهته،فكـرهـه عمر بن عبد العـزيز،وطـائفـة مـن أهـل المدينـة،مـن المالكيـة، وغيرهم، وهو إحدى الروايتين عن أحمد،ورخص فيه آخرون، والأقوي كراهته.
فأجاب:
الحمد للّه، إذا كان مقصود المشتري الدراهم، وغرضه أن يشتري السلعة إلى أجل ليبيعها، ويأخذ ثمنها، فهذه تسمي [مسألة التورق] لأن غرضه الورق لا السلعة.وقد اختلف العلماء في كراهته،فكـرهـه عمر بن عبد العـزيز،وطـائفـة مـن أهـل المدينـة،مـن المالكيـة، وغيرهم، وهو إحدى الروايتين عن أحمد،ورخص فيه آخرون، والأقوي كراهته.
عدد المشاهدات *:
464588
464588
عدد مرات التنزيل *:
263368
263368
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 18/04/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 18/04/2013