اختر السورة


برنامج تلاوة القرآن الكريم
برنامج مراجعة القرآن الكريم
برنامج استظهار القرآن الكريم
يوم الأربعاء 23 شوال 1445 هجرية
? ?? ?????? ?????? ???? ????? ???????? ?????????? ?? ?????? ?????? ???? ????? ?????????????? ?? ?????? ?????? ???? ????? ?????????? ??????

مواقع إسلامية

جمعية خيركم
منتدى الأصدقاء
مدونة إبراهيم
مدونة المهاجر

بسم الله الرحمن الرحيم...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اللهم صل و سلم على نبيك محمد و على آله و صحبه أجمعين

القلوب

لحظة من فضلك



المواد المختارة

المدرسة العلمية :


Safha Test

بسم الله الرحمن الرحيم     السلام عليكم و رحمة الله و بركاته    مرحبا بك أخي الكريم مجددا في موقعك المفضل     المحجة البيضاء     موقع الحبر الترجمان الزاهد الورع عبد الله بن عباس رضي الله عنهما    
البداية و النهاية للحافظ ابن كثير رحمه الله تعالى
الجزء التاسع
خلافة عبد الملك بن مروان
ثم دخلت سنة خمس وسبعين
البداية و النهاية للحافظ ابن كثير رحمه الله تعالى
ففيها غزا محمد بن مروان أخو عبد الملك بن مروان وهو والد مروان الحمار صائفة الروم حين خرجوا من عند مرعش وفيا ولى عبد الملك نيابة المدينة ليحي بن أبى العاص وهو عمه وعزل عنها الحجاج وفيها ولى عبد الملك الحجاج بن يوسف نيابة العراق والبصرة والكوفة وما يتبع ذلك من الأقاليم الكبار وذلك بعد موت أخيه بشر فرأى عبد الملك أنه لا يسد عنه أهل العراق غير الحجاج لسطوته وقهره وقسوته وشهامته فكتب إليه وهو بالمدينة ولاية العراق فسار من المدينة إلى العراق فى اثنى عشر راكبا فدخل الكوفة على حين غفلة من أهلها وكان تحتهم النجائب فنزل قريب الكوفة فاغتسل واختضب ولبس ثيابه وتقلد سيفه وألقى عذبة العمامة بين كتفيه ثم سار فنزل دار الامارة وذلك يوم الجمعة وقد أذن المؤذن الأول لصلاة الجمعة فخرج عليهم وهم لا يعلمون فصعد المنبر وجلس عليه وأمسك عن الكلام طويلا وقد شخصوا إليه بأبصارهم وجثوا على الركب وتناولوا الحصى ليحذفوه بها وقد كانوا حصبوا الذى كان قبله فلما سكت أبهتهم وأحبوا أن يسمعوا كلامه فكان أول ما تكلم به أن قال يا أهل العراق يا أهل الشقاق والنفاق ومساوئ الأخلاق والله إن كان أمركم ليهمنى قبل أن آتى إليكم ولقد كنت أدعو الله أن يبتليكم بى ولقد سقط منى البارحة سوطي الذى أؤدبكم به فاتخذت هذا مكانه وأشار إلى سيفه ثم قال والله لآخذن صغيركم بكبيركم وحركم بعبدكم ثم لأرصعنكم رصع الحداد الحديدة والخباز العجينة فلما سمعوا كلامه جعل الحصى يتساقط من أيديهم وقيل إنه دخل الكوفة فى شهر رمضان ظهرا فأتى المسجد وصعد المنبر وهو معتجر بعمامة حمراء متلثم بطرفها ثم قال على بالناس فظنه الناس وأصحابه من الخوارج فهموا به حتى إذا اجتمع الناس قام وكشف عن وجهه اللثام وقال
أنا ابن جلا وطلاع الثنايا * متى أضع العمامة تعرفونى
ثم قال أما والله إني لأحمل الشىء بحمله وأحذره بنعله وأحزمه بفتله وإنى لأرى رؤسا قد أينعت وآن اقتطافها وإنى لأنظر إلى الدماء تترقرق بين العمائم واللحى قد شمرت عن ساقها فشمرى ثم أنشد
هذا أوان الشد فاشتدي زيم * قد لفها الليل بسواق حطم
لست براعى إبل ولا غنم * ولا بجزار على ظهر وضم
قد لفها الليل بعصلبي * أروع خراج من الدوي
مهاجر ليس بأعرابي
ثم قال إنى يا أهل العراق ما أغمز بغماز ولا يقعقع لى بالشنان ولقد فررت عن ذكاء وجربت من الغاية القصوى وإن أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان نثر كنانته ثم عجم عيدانها عودا عودا فوجدنى أمرها عودا وأصلبها مغمزا فوجهنى إليكم فأنتم طالما رتعتم فى أودية الفتن وسلكتم سبيل الغى واخترتم جدد الضلال أما والله لألحونكم لحى العود ولأعصبنكم عصب السلمة ولأضربنكم ضرب غرائب الابل إنى والله لا أعد إلا وفيت ولا أحلق إلا فريت وفاياى وهذه الجماعات وقيلا وقالا والله لتستقيمن على سبيل الحق أو لأدعن لكل رجل منكم شغلا فى جسده ثم قال من وجدت بعد ثالثة من بعث المهلب يعنى الذين كانوا قد رجعوا عنه لما سمعوا بموت بشر ابن مروان كما تقدم سفكت دمه وانتهبت ماله ثم نزل فدخل منزله ولم يزد علىذلك ويقال إنه لما صعد المنبر واجتمع الناس تحته أطال السكوت حتى أن محمد بن عمير أخذ كفا من حصى وأراد أن يحصبه بها وقال قبحه الله ما أعياه وأذمه فلما نهض الحجاج وتكلم بما تكلم به جعل الحصى يتناثر من يده وهو لا يشعر به لما يرى من فصاحته وبلاغته ويقال إنه قال فى خطبته هذه شاهت الوجوه إن الله ضرب مثلا قرية كانت آمنه مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون وأنتم أولئك فاستووا واستقيموا فوالله لأذيقنكم الهوان حتى تدروا ولأعصبنكم عصب السلمه حتى تنقادوا واقسم بالله لتقبلن على الانصاف ولتدعن الارجاف وكان وكان وأخبرنى فلان عن فلان وإيش الخبر وما الخبر أو لأهبرنكم بالسيف هبرا يدع النساء أيامى والاولاد يتامى حتى تمشوا السمهى وتقلعوا عن هاوها فى كلام طويل بليغ غريب يشتمل على وعيد شديد ليس فيه وعد بخير فلما كان فى اليوم الثالث سمع تكبيرا في السوق فخرج حتى جلس على المبر فقال يا أهل العراق يا أهل الشقاق والنفاق ومساوى الأخلاق إنى سمعت تكبيرا فى الأسواق ليس بالتكبير الذى يراد به الترغيب ولكنه تكبير يراد به الترهيب وقد عصفت عجاجة تحتها قصف يابنى اللكيعة وعبيد العصا وأبناء الأماء والأيامى ألا يربع كل رجل منكم على ظلعه ويحسن حقن دمه ويبصر موضع قدمه فأقسم بالله لأوشك أن أوقع بكم وقعة تكون نكالا لما قبلها وأدبا بعدها قال فقام إليه عمير بن ضابئ التميمى ثم الحنظلى فقال أصلح الله الأمير إنا فى هذا البعث وأنا شيخ كبير وعليل وهذا ابنى هو أشب منى قال ومن أنت قال عمير بن ضابئ التميمي قال أسمعت كلامنا بالأمس قال نعم قال ألست الذى غزا عثمان بن عفان قال بلى قال وما حملك على ذلك قال كان حبس أبى وكان شيخا كبيرا قال أوليس هو الذى يقول
هممت ولم أفعل وكدت وليتنى * فعلت ووليت البكاء حلائلا
ثم قال الحجاج إنى لأحسب أن فى قتلك صلاح المصرين ثم قال قم إليه ياحرسى فاضرب عنقه فقام إليه رجل فضرب عنقه وانتهب ماله وأمر مناديا فى الناس ألا إن عمير بن صابئ تأخر بعد سماع النداء ثلاثا فأمر بقتله فخرج الناس حتى ازدحموا على الجسر فعبر عليه فى ساعة واحدة أربعة آلاف من مذحج وخرجت معهم العرفاء حتى وصلوا بهم إلى المهلب وأخذوا منه كتابا بوصولهم إليه فقال المهلب قدم العراق والله رجل ذكر اليوم قوتل العدو ويروى أن الحجاج لم يعرف عمير بن ضابئ حتى قال له عنبسة بن سعيد أيها الأمير إن هذا جاء إلى عثمان بعد ما قتل فلطم وجهه فأمر الحجاج عند ذلك بقتله
وبعث الحجاج الحكم بن أيوب الثقفى نائبا على البصرة من جهته وأمره أن يشتد على خالد ابن عبد الله وأقر على قضاء الكوفة شريحا ثم ركب الحجاج إلى البصرة واستخلف على الكوفة أبا يعفور وولى قضاء البصرة لزرارة بن أوفى ثم عاد إلى الكوفة وحج بالناس فى هذة السنة عبد الملك بن مروان واقر عمه يحي على نيابة المدينة وعلى بلاد خراسان أمية بن عبد الله وفى هذه السنة وثب الناس بالبصرة على الحجاج وذلك أنه لما ركب من الكوفة بعد قتل عمير بن ضابئ قام فى أهل البصرة فخطبهم نظير ما خطب أهل الكوفة من الوعيد والتشديد والتهديد الأكيد ثم آتى برجل من بنى يشكر فقيل هذا عاص فقال إن بى فتقا وقد عذرنى الله وعذرنى بشر بن مروان وهذا عطائى مردود على بيت المال فلم يقبل منه وأمر بقتله فقتل ففزع أهل البصرة وخرجوا من البصرة حتى اجتمعوا عند قنطرة رامهرمز وعليهم عبد الله بن الجارود وخرج إليهم الحجاج وذلك فى شعبان من هذه السنة فى أمراء الجيش فاقتتلوا هناك قتالا شديدا وقتل أميرهم عبد الله بن الجارود فى رؤس من القبائل معه وأمر برؤسهم فقطعت ونصبت عند الجسر من رامهرمز ثم بعث بها إلى المهلب فقوى بذلك وضعف أمير الخوارج وأرسل الحجاج الى المهلب وعبج الرحمن بن مخنف فأمرهما بمناهضة الازارقه فنهضها بمن معها إلى الخوارج الأزارقة فأجلوهم عن أماكنهم من رامهرمز بأيسر قتال فهربوا إلى أرض كازرون من أقليم سابور وسار الناس وراءهم فالتقوا فى العشر الأواخر من رمضان فلما كان الليل بيت الخوارج المهلب من الليل فوجدوه قد تحصن بخندق حول معسكره فجاؤا إلى عبد الرحمن بن مخنف فوجدوه غير محترز وكان المهلب قد أمره بالاحتراز بخندق حوله فلم يفعل فاقتتلوا فى الليل فقتلت الخوراج عبد الرحمن بن مخنف وطائفة من جيشة وهزموهم هزيمة منكرة ويقال إن الخوارج لما التقوا مع الناس فى هذة الوقعة كان ذلك في يوم الأربعاء لعشرين بقين من رمضان فاقتتلوا قتالا شديدا لم يعهد مثله من الخوارج وحملت الخوارج على جيش المهلب بن أبى صفرة فاضطروه إلى معسكره فجعل عبد الرحمن يمده بالخيل بعد الخيل والرجال بعد الرجال فمالت الخوارج إلى معسكر عبد الرحمن بعد العصر فاقتتلوا معه إلى الليل فقتل عبد الرحمن فى أثناء الليل وقتل معه طائفة كثيرة من أصحابه الذين ثبتوا معه فلما كان الصباح جاء المهلب فصلى عليه ودفنه وكتب إلى الحجاج بمهلكه فكتب الحجاج إلى عبد الملك يعزيه فيه فنعاه عبد الملك إلى الناس بمنى وأمر الحجاج مكانه عتاب بن ورقاء وكتب إليه أن يطيع المهلب فكره ذلك ولم يجد بدا من طاعة الحجاج وكره أن يخالفه فسار إلى المهلب فجعل لا يطيعه إلا ظاهرا ويعصيه كثيرا ثم تقاولا فهم المهلب أن يوقع بعتاب ثم حجز بينهما الناس فكتب عتاب إلى الحجاج يشكو المهلب فكتب إليه أن يقدم عليه وأعفاه من ذلك وجعل المهلب مكانه ابنه حبيب بن المهلب
وفيها خرج داود بن النعمان المازنى بنواحى البصرة فوجه إليه الحجاج أميرا على سرية فقتله قال ابن جرير وفى هذه السنة تحرك صالح بن مسرح أحد بنى امرئ القيس وكان يرى رأى الصفرية وقيل إنه أول من خرج من الصفرية وكان سبب ذلك أنه حج بالناس فى هذه السنة ومعه شبيب بن يزيد والبطين وأشبابهم من رؤس الخوارج واتفق حج أمير المؤمنين عبد الملك فهم شبيب بالفتك به فبلغ عبد الملك ذلك من خبره بعد انصرافه من الحج فكتب عبد الملك إلى الحجاج أن يتطلبهم وكان صالح بن مسرح هذا يكثر الدخول إلى الكوفة والاقامة بها وكان له جماعة يلوذون به ويعتقدونه من أهل دارا وأرض الموصل وكان يعلمهم القرآن ويقص عليهم وكان مصفرا كثير العبادة وكان إذا قص يحمد الله ويثنى عليه ويصلى على رسوله ثم يأمر بالزهد فى الدنيا والرغبة فى الآخره ويحث على ذكر الموت ويترحم على الشيخين أبى بكر وعمر ويثنى عليهما ثناء حسنا ولكن بعد ذلك يذكر عثمان فيسبه وينال منه وينكر عليه أشياء من جنس ما كان ينكر عليه الذين خرجوا عليه وقتلوه من فجرة أهل الأمصار ثم يحض أصحابه على الخروج مع الخوارج للأمر بالمعروف والنهى عن المنكر وإنكار ما قد شاع فى الناس وذاع ويهون عليهم القتل فى طلب ذلك ويذم الدنيا ذما بالغا ويصغر أمرها ويحقره فالتفت عليه جماعة من الناس وكتب إليه شبيب بن يزيد الخارجى يستبطئه فى الخروج ويحثه عليه ويندب إليه ثم قدم شبيب على صالح وهو بدارا فتواعدوا وتوافقوا على الخروج فى مستهل صفر من هذه السنة الآتية وهى سنة ست وسبعين وقدم على صالح شبيب وأخوه مصاد والمجلل والفضل بن عامر فاجتمع عليه من الأبطال وهو بدار نحو مائة وعشرة أنفس ثم وثبوا على خيل لمحمد بن مروان فأخذوها ونفروا بها ثم كان من أمرهم بعد ذلك ما كان كما سنذكره فى هذه السنة التى بعدها إن شاء الله تعالى وكان ممن توفى فيها فى قول ابى مسهر وابى عبيد .
*3*العرباض بن سارية رضى الله عنه
@ السلمى أبو نجيح سكن حمص وهو صحابى جليل أسلم قديما هو وعمرو بن عنبسة ونزل الصفة وكان من البكائين المذكورين فى سورة براءة كما قد ذكرنا أسماءهم عند قوله ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم الآية وكانوا تسعة وهو راوى حديث خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم خطبة وجلت منها القلوب وزرفت منها العيون الحديث إلى آخره ورواه أحمد وأهل السنن وصححه الترمذى وغيره وروى أيضا أن النبى صلى الله عليه وسلم كان يصلى على الصف المقدم ثلاثا وعلى الثانى واحدة وقد كان العرباض شيخا كيرا وكان يحب أن يقبضه الله إليه وكان يدعو اللهم كبرت سنى ووهن عظمى فاقبضنى إليك وروى أحاديث
*3* ابو ثعلبة الخشني
صحابى جليل شهد بيعة الرضوان وغزا حنينا وكان ممن نزل الشام بدار يا غربى دمشق إلى جهة القبلة وقيل ببلاط قرية شرقي دمشق فالله أعلم وقد اختلف فى اسمه واسم أبيه على أقوال كثيرة والأشهر منها جرثوم بن ناشر وقد روى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أحاديث وعن جماعة من الصحابة وعنه جماعة من التابعين منهم سعيد بن المسيب ومكحول الشامى وأبو إدريس الخولانى وأبو قلابة الجرمى وكان ممن يجالس كعب الأحبار وكان فى كل ليلة يخرج فينظر إلى السماء فيتفكر ثم يرجع إلى المنزل فيسجد لله عز وجل وكان يقول إنى لأرجو أن لا يخنقنى الله عند الموت كما أراكم تختنقون فبينما هو ليلة يصلى من الليل إذ قبضت روحه وهو ساجد ورأت ابنته فى المنام كان أباها قد مات فانتبهت مذعورة فقالت لأمها أين أبى قالت هو فى مصلاة فنادته فلم يجبها فجاءته فحركته فسقط لجنبه فاذا هو ميت رحمه الله قال أبو عبيدة ومحمد بن سعبد وخليفة وغير واحد كانت وفاته سنة خمس وسبعين وقال غيرهم كانت وفاته فى أول إمرة معاوية فالله أعلم وقد توفى فى هذة السنة .
*3* الأسود بن يزيد
صاحب ابن مسعود وهو الأسود بن يزيد النخعي من كبار التابيعن ومن أعيان أصحاب ابن مسعود ومن كبار أهل الكوفة وكان يصوم الدهر وقد ذهبت عينه من كثرة الصوم وقد حج البيت ثمانين حجة وعمرة وكان يهل من الكوفة توفى فى هذة السنة وكان يصوم حتى يخضر ويصفر فلما احتضر بكى فقيل له ما هذا الجزع فقال مالى لا أجزع ومن أحق بذلك منى والله لو أنبئت بالمغفرة من الله لأهابن الحياء منه مما قد صنعت إن الرجل ليكون بينه وبين الرجل الذنب الصغير فيعفو عنه فلا يزال مستحييا منه
*3* حمران بن أبان
مولى عثمان بن عفان كان من سبى عين النمر اشتراه عثمان وهو الذى كان يأذن الناس على عثمان توفي في هذة السنة والله سبحانه أعلم

عدد المشاهدات *:
311845
عدد مرات التنزيل *:
0
حجم الخط :

* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 18/04/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة

- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 18/04/2013

البداية و النهاية للحافظ ابن كثير رحمه الله تعالى

روابط تنزيل : ثم دخلت سنة خمس وسبعين
 هذا رابط   لمن يريد استعماله في المواقع و المنتديات
أرسل إلى صديق
. بريدك الإلكتروني :   أدخل بريد إلكتروني صحيح من فضلك
. بريد صديقك :   أدخل بريد إلكتروني صحيح من فضلك
اضغط هنا للطباعة طباعة
 هذا رابط  ثم دخلت سنة خمس وسبعين لمن يريد استعماله في المواقع و المنتديات
يمكنكم استخدام جميع روابط المحجة البيضاء في مواقعكم بالمجان
البداية و النهاية للحافظ ابن كثير رحمه الله تعالى


@designer
1