سُئِل شيخ الإسلام عما يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم عن الله - عز وجل - قال: (ما وسعني لا سمائي ولا أرضي، ولكن وسعني قلب عبدي المؤمن).
فأجاب:
الحمد لله، هذا ما ذكروه في الإسرائيليات ليس له إسناد معروف عن النبي صلى الله عليه وسلم، ومعناه: وسع قلبه محبتي ومعرفتي. وما يروى: القلب بيت الرب، هذا من جنس الأول، فإن القلب بيت الإيمان بالله تعالى ومعرفته ومحبته.
فأجاب:
الحمد لله، هذا ما ذكروه في الإسرائيليات ليس له إسناد معروف عن النبي صلى الله عليه وسلم، ومعناه: وسع قلبه محبتي ومعرفتي. وما يروى: القلب بيت الرب، هذا من جنس الأول، فإن القلب بيت الإيمان بالله تعالى ومعرفته ومحبته.
عدد المشاهدات *:
356409
356409
عدد مرات التنزيل *:
249985
249985
حجم الخط :
* : عدد المشاهدات و التنزيل منذ 18/04/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ : 18/04/2013